الصفحه ١٣٩ : « وأبصر » أي أبصر القول بإطلاق التفخيم ، ورجحه وصححه.
باب
اللامات
والأصل فيها
الترقيق لأنها إنما تغلظ
الصفحه ١٤٠ : فيما كان رأس آية مما يمال الترقيق للتناسب ، وهذا معنى
قوله ؛ والعكس في الآي رجح.
كذاك صلصال
الصفحه ١٥٧ : بمال
» وقيده بالأول ، لأن فيها
ياءين من الزوائد هذا أولهما ، والثاني « فما أتان الله » قوله : (وتثبت
الصفحه ٣٣٥ : الدين قوله : (وأنت موقن) إشارة إلى الحديث الذي رواه الترمذي والحاكم في صحيحه عن
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٧ :
فيه وقوله عليه
يسمع
يعطى به الملك
مع الخلد إذا
توّجه تاج
الكرامة كذا
الصفحه ١١ : مائة وثمانين ، وقوله قائم : أي قائم بالقراءة ، يقال قام
بأمر كذا : أي نهض به وتولاه :
(وحمزة
الصفحه ١٤ : ، روى عن خلف روايته واختياره ، مات سنة مائتين
واثنتين وتسعين ، وقوله : عنه : أي عن خلف ، ويعرف بالرواية
الصفحه ١٥ : سيف ، وعن الأصبهاني طريقين وهما هبة الله والمطوعي فصارت طريقين في طريقين ،
وقوله : فهي زها ألف الخ
الصفحه ٧١ :
يعني قوله تعالى
« أرجئه
وأخاه » في الأعراف والشعراء فقرأه بهمزة ساكنة ابن عامر وابن كثير
وأبو عمرو
الصفحه ١٠٤ : قوله من (نباىء
المرسلين) بياء ساكنة بعد
الألف في الأنعام ، وهو وجه زائد على الإبدال المتقدّم في التخفيف
الصفحه ٢٦٦ :
يريد أنه قرأ قوله
تعالى (من لدنه) بإسكان ضم الدال
وإشمامها الضم ، وبكسر سكون النون وضم الهاء وصلتها أبو
الصفحه ٢٨٢ : البيت الآتي وحدا « عظما
» من قوله
تعالى : (فكسونا العظام) والباقون بالجمع
فيهما ، وعلم أن الخلاف في
الصفحه ٣٣٩ :
تعالى الذي أخذ
عليه الميثاق ببيانه وأوعده على كتمانه قوله : (فظنه) قال صلىاللهعليهوسلم