الصفحه ٣٣٧ : مبتدأ وخبره تم نظام الطيبة قوله : (نظام) النظام والنظم والجمع ، ونظم اللؤلؤ : جمعه في سلك ، ونظم
الشعر
الصفحه ٨ : ، وهي أفضل البقاع عند الإمام مالك رحمه
الله تعالى ، وقوله حظيا :
أمي حصلت له بها حظوة بخت كبير وقبول
الصفحه ١٠ : ،
وقوله : بسند نصب على الحال : أي ملتبسين بسند ، وقوله : ورد : أي جاء ، تقول ورد
عن فلان كذا أي جاء ، وروى
الصفحه ٢٦ : كتاب التيسير من القراءات والطرق والروايات
ومثله ومثل مثله ، وبيان ذلك تقدم عند قوله : وهذه الرواة عنهم
الصفحه ٣٥ : جيدا ، وهو ضد قوله : رديئا ، فلذلك كان عندهم عبارة عن
الإتيان بالقراءة مجودة اللفظ بريئة من الرداءة في
الصفحه ٣٦ :
الأحوال كما سننبه
عليه قريبا إن شاء الله تعالى قوله : (وحاذرا) أي احذر من تفخيم الألف وذلك مهم
يجب
الصفحه ٣٧ : بكامل ؛ ثم إن أهل الأداء اختلفوا في إدغام القاف الساكنة في الكاف
من قوله : « ألم نخلقكم من ماء مهين
الصفحه ٤٣ : بيانه في باب
الوقف على مرسوم الخط قوله : (والقطع كالوقف الخ) يشير إلى مسألة جليلة قلّ من نبه
عليها وهو
الصفحه ٤٤ : ء في الاستعاذة قبل الشروع في القراءة فهو خبر مبتدأ محذوف ، وكذلك
كل ما يأتي من الأبواب ، وكذا قول
الصفحه ٤٦ : حتى أبطلوا صلاة من لا يستعيذ ، وهو قول ظاهر القوة : أعني
القول بالوجوب ، وأما ما ينقل عنهم أو عن غيرهم
الصفحه ٨٣ : من طريق الأزرق في الوجه الثاني كما تقدم قوله : (وقبل الضم) أي وفصل بين الهمزتين قبل الضم أبو جعفر بلا
الصفحه ١٠٣ : غلبون ومكي وجماعة ، والمراد بقوله الأول الواقع في أول الكلمة نحو
« أتى
» إلى أنها
« أنتم أولاء
» وقوله
الصفحه ١٣٢ : ء فأبدلت في الوقف هاء سواء كانت للتأنيث نحو
« رحمة ، ونعمة
» أو مشابهة له نحو
« همزة ، وخليفة
» قوله : (لا
الصفحه ١٣٤ :
يعني قول تعالى
« بشرر
كالقصر » في المرسلات ، ذهب الأكثرون عن الأزرق إلى ترقيقه في الوقف
والوصل كصاحب
الصفحه ١٣٥ : الأتم ، فيكون متعلقا بنحو وغير صهرا قوله : (وخلف)
أي واختلفوا عنه في ألفاظ بعينها ، منهم من رققها على