الصفحه ١٣٧ : أبي
الحسن قوله : (والخلف
إلى آخر البيت) يعني أن من أخذ بالترقيق في المضمومة اختلف عنه في كلمتين
« كبر
الصفحه ١٤١ : فهو شاذ لا نأخذ به ولا يصح تلاوته ، وهذا معنى قوله
واسم الله إلى آخره.
من بعد فتحة وضم
واختلف
الصفحه ١٤٨ : الرحمن و « الجوار الكنّس
» في التكوير و
« اخشون
اليوم » في المائدة و « ننج المؤمنين
» في يونس قوله : (هاد
الصفحه ١٤٩ : ء الضمير وكافه ، فتقول في نفسي نفسه ونفسك ،
وفي فطرني فطره وفطرك ، وفي إني إنه وإنك ، وفي لي له ولك قوله
الصفحه ١٦٧ : ، وتم أوجه الخلاف
من كتابنا هذا ، وقس على ذلك ، وليكن لك من نفسك نظر وحسن تدبير ومعرفة قوله : (مختصرا
الصفحه ١٦٨ :
في الأمر : أي خضت
فيه وشرعت الإبل وغيرها في الماء : أي دخلت فيه قوله : (نضرع) أي نذل ونخضع ونبتهل
الصفحه ٢٠٢ : واستعماله عند القراء
ووروده عن العرب قوله : (من
يؤت) يعني قوله
تعالى (ومن يؤت الحكمة) كسر التاء (من يؤت
الصفحه ٢٧٤ : واجزم
تخلفه (ثـ)ـب
سوى بكسره اضمم
أراد أن أبا جعفر
جزم الفاء من قوله تعالى (لا
الصفحه ٢٧٦ : حفصا وابن
عامر ورويسا والمدنيين وابن كثير ضموا الحاء وكسروا الميم مثقلة من قوله تعالى
« ولكنا
حمّلنا
الصفحه ٣٣٤ : إذا قرأت
سورة الناس اقرأ سورة الحمد : أي الفاتحة قوله : (وخمس البقرة) أي على عدد الكوفيين المشهور في
الصفحه ٩ : وتسعين ، يقال رجل قنبل : أي غليظ شديد ولذا اختلف في تلقيبه
بذلك ، والضمير في قوله له عائد على ابن كثير
الصفحه ١٣ : وصف به للمبالغة : أي
مرضي ، وقوله : عنه : أي رويا عنه بلا واسطة ، وقوله : مضى : أي ذهب ، ويقال :
أمضى
الصفحه ٣٢ : قوله : (حصر) أي حصرها هذا اللفظ من هذه
الكمات ؛ ومعناها أقم في القيظ في خص ضغط : أي دنى ضغط : أي ضيق
الصفحه ٣٣ : الجدي والفرقدين. والجدي : هو النجم الذي إلى جانب القطب ، تعرف به
القبلة (قوله :
واللين) أي وحرفا اللين
الصفحه ٣٨ :
نفس ، وهم من
» فليعلم ذلك وليتحفظ به (قوله
: وأخفين الخ) من البيت الثالث ذكر أحكام الميم الساكنة