الصفحه ١٧ : قوله
: صحب بميت بلد ، والميت هم البيت ونحو : وجزمه مدا شفا ويحسب ، ونحو ذلك فلا بد
من الإتيان بها ، وقد
الصفحه ١٩ :
إليه دون من أخذها
هو عنه ، مات في بغداد سنة مائتين وست وتسعين ؛ مثال ما وقع في الأصول من ذلك قوله
الصفحه ٢٠ : الذين هم عاصم
وحمزة والكسائي كما تقدم من قوله ثلاثة من كوفة ، فعاصم وإنما أدخله فيهم لأن مادة
قراءته
الصفحه ٢٩ : الساكن قبلها واعتدّ بالعارض كما سيأتي في النقل وهو منصوب بولى ،
وقوله من أيسر : أي من الجانب الأيسر عند
الصفحه ٣٩ :
أي وأظهر الحاء
عند الهاء من سبحه : يعني من قوله تعالى (ومن الليل
فسبحه) (٦) لأنها حرف حلق ، وكثير من
الصفحه ٥٣ : ، ويفهم ذلك من قوله : قبل محرك فإنها لا تقع كذلك إلا في حالة الوصل وهما
لغتان صحيحتان فصيحتان ، ولورش فيه
الصفحه ٦١ :
أي وتدغم الباء في
الميم من كلمة يعذب لا غير ، يعني قوله تعالى : (يعذب من يشاء) حيث وقع هو خمسة
الصفحه ٦٤ :
أنساب بينهم
» في المؤمنين أدغمه رويس
مع ما يأتي بعده مما وافق فيه أبا عمرو ، وقوله غبي من الغباوة
الصفحه ٧٣ :
مذهب جمهور
العراقيين وأكثر الأئمة من غيرهم قوله : (ما اتصل) يعني المد المتصل ؛ وهو ما
اجتمع حرف
الصفحه ٧٤ : فيه خلافا ، والخلاف فيه ثابت نص عليه في الهادي والتبصرة والكافي ،
وقوله : في الأصح : أي الذي نص
الصفحه ٧٥ : وبعض
خصّ مد
واستثنى له موئلا
في الكهف والموءودة في التكوير فلا خلاف في قصر الواو منهما قوله
الصفحه ١٠٠ : المبهج عن ابن
ذكوان من جميع طرقه ، ولا خلاف عنه في عدم السكت على حرف المد أيضا قوله : (قوله
هجا الفواتح
الصفحه ١٠٥ : للعرب قرأ بها جماعة وجاءت منصوصة عن حمزة وقفا قوله : (وقيل) أي وذكر بعضهم
في وجه اتباع الرسم (رؤيا
الصفحه ١٠٦ : لأن هذه الحروف حينئذ سواكن لا أصل لها في الحركة فهو مثل
« تدعو ، وتخشى ، ويرمي
» قوله : (بغير المبدل
الصفحه ١١٦ : ولا ألفها للتأنيث ، لكنها ملحقة بألف التأنيث من أجل المناسبة اللفظية
قوله : (ضمه) أي ضم فعالى نحو