الصفحه ٩٧ :
يريد قوله
تعالى : (وأنه أهلك عادا الأولى) في النجم ، قرأه
بالإدغام مع النقل على ما لفظ به نافع
الصفحه ١١٩ : تمار
فيهم » في الكهف و « فأوارى سوأة أخي
» في المائدة و « يوارى
» في موضعي المائدة
والأعراف قوله : (عين
الصفحه ١٣٣ : العرب العراقيين كابن
فارس وأبي العز وابن سوار وصاحب التجريد قوله : (أو غير الألف. يمال) يعني أن بعضهم
الصفحه ١٣٦ :
إجرام كبره
لعبرة وجل
تفخيم ما نوّن
عنه إن وصل
يعني قوله تعالى
الصفحه ١٣٨ : للكسر الذي أضعف حرف التفخيم ، ومنهم من فخمه طردا للباب ، وقوله
إلا صراط ، يعني الذي وقع حرف الاستعلا
الصفحه ١٦٣ : عنه ولم تصح روايته ، وتصحيح ما تقدم قوله : (والأصبهاني الخ) تنبيه على شيء لا بد منه ، وذلك أنه ذكر
الصفحه ١٦٥ :
قوله : (لا إله إلا
الله) لا يجوز أن يقف على إله ليستوعب أوجه المد والقصر ، وكذا
الوقف على نحو
الصفحه ٢٦٣ : ء والواو بعد الهمزة إسناده إلى ضمير العباد في قوله
تعالى (عبادا لنا) ووجه النون إسناد
إلى نون العظمة ، ووجه
الصفحه ٢٦٩ : ارفع أهلها عن
الجماعة المتقدم ذكرهم في البيت السابق وهم حمزة والكسائي وخلف قوله : (وامدد) أراد مد الزاي
الصفحه ٢٧٠ : سدّين (عـ)ـزا
يريد أنه قرأ قوله
تعالى (جزاء الحسنى) بنصب الرفع
والتنوين حمزة والكسائي وخلف وحفص
الصفحه ٢٧٩ : ، فهو مضارع مرفوع مسند لضمير المتكلم المعظم نفسه فسكنت ياؤه
ونصب المؤمنين مفعولا به قوله : («
حرم » اكسر
الصفحه ٢٩٠ :
قوله تعالى : (فمكث غير
بعيد) قرأه بفتح الكاف عاصم وروح ، والباقون بضمها وهما لغتان.
ألاّ
الصفحه ٢٩٥ :
(حـ)ـلّ (إ)ذ
يريد قوله
تعالى (هدي ورحمة) قرأه بالرفع كما
لفظ به حمزة ، والباقون بالنصب قوله
الصفحه ٣٢٩ : جعفر ، والباقون بتخفيفها ، وقرأ بكسر
الواو من قوله تعالى : (والوتر) الكسائي وحمزة
وخلف كما في البيت
الصفحه ١٢ :
مائتين وعشرين ،
وقوله منه : أي من سليم ، وقوله كلاهما : أي خلف وخلاد ، وقوله : اغترف من
الاغتراف