الصفحه ٣٠٦ : قوله
« والذين
يدعون من دونه » قرأه بالخطاب ابن عامر بخلاف عن ابن ذكوان ونافع بغير خلاف
، والباقون
الصفحه ٣١٠ : بالضم
قوله : (يؤمنون) يريد « آياته يؤمنون
» قرأه بالغيب كما لفظ به
حفص وروح ومدلول حرم وأبو عمرو
الصفحه ٣٢٤ : )خضر (عـ)ـرف
يعني قوله
تعالى : (عاليهم ثياب سندس خضر) أسكن الياء منه
حمزة ونافع وأبو جعفر على
الصفحه ٣٢٥ : ، والباقون بالخطاب قوله : (وقتت) يريد قوله تعالى : في المرسلات (وقّتت) قرأه كما لفظ به بالواو ابن جماز بخلاف
الصفحه ٣٣٢ :
الراشدين رضياللهعنهم مما حض عليه قوله : (صحت) أي ثبتت هذه السنة عند المكيين : أي أئمة أهل مكة من
الصفحه ٢١ : وركب وهو أخف من صحاب الذي استعمله الشاطبي في مدلول حمزة والكسائي وحفص (قوله ثم صحبة) أي رمز صحبة
الصفحه ٢٢ :
والتعرض إليه ، ويجيء ممدودا ومعناه المدافع عنه ، يقال حاميت عن فلان حمى : أي
ناءيت عنه ودافعت (قوله
الصفحه ٣٠ : ء قوله : (من طرفيهما) أي من طرفي اللسان وأطراف الثنايا العليا ، وقوله الشفة ؛
أي الشفة السفلى بدليل قوله
الصفحه ٣١ : الهمس من صفات الضعف ؛ كما أن الجهر الذي هو ضده من
صفات القوت فالهمس الصوت الخفي ومنه قوله تعالى (فلا
الصفحه ٣٤ : بأصواتكم
» (١) وقوله : « ليس منا من لم يتغنّ بالقرآن
» (٢) وغير ذلك من الأحاديث ، وقوله : « بلحون العرب
الصفحه ٤٢ : تغيير المعنى أو بشاعة اللفظ ونحو ذلك ؛ فمن الأول قوله
تعالى (ولا يحزنك قولهم) (٢) قال السجاوندي : الوقف
الصفحه ٤٥ : العليم ، وورد أيضا غير ذلك من زيادة ونقص ، وفي صحته
نظر ، وفي قوله : وإن تزد ، إشارة إلى أنه لم يصح عنده
الصفحه ٤٨ :
ابتدائها قوله : (ووسطا) أي وسط السورة : يعنى ألفاظها وأجزاءها ، هذا الموضع
الثالث وهو أوساط السورة
الصفحه ٥٠ : من قوله : وفيه والثاني الخ قوله : (ضفا) أي كثر ونما وطال ، يشير إلى كثرة مجيء الصاد مشمة في هذا
اللفظ
الصفحه ٥٩ :
» وفي الثاء
« يريد ثواب
» ، قوله : (غير تاء) أي فإنها تدغم فيها ، ولو فتحت بعد ساكن فهو استثناء من