الصفحه ١٣٠ :
من طريق الأزرق
قوله : (وإذ إلى آخر البيت) أي اختلف الرواة عن نافع في إمالة بين بين ها يا من
فاتحة
الصفحه ١٤٣ : ، ورحمة ، والملائكة
» قوله : (وميم الجمع) يعني في قراءة من ضمها ووصلها بواو ، وقوله عارض تحريك ،
يعني
الصفحه ١٤٧ : معنى قوله : وعن كل كما الرسم أجل ، وفي قوله عقل :
إيماء إلى ضعف تخصيص هؤلاء بالوقف على أيا ، وما في
الصفحه ١٥٣ : غافر « وأنظرني إلى
» في الأعراف و
« فأنظرني
إلى » في الحجر وص قوله : (مع بعد ردا) يعني « يصدقني إني
الصفحه ١٧٧ : ، والعسر ، واليسر
» أبو جعفر ولكن اختلف عن
عيسى عنه في حرف الذاريات ، يعني قوله تعالى (فالجاريات
يسرا) وإلى
الصفحه ١٨١ : بعد الراء همزة مكسورة فتكون قبل الراء فيصير جبرءيل قوله : (كلا) أي في كل القرآن ووقع في ثلاثة مواضع
الصفحه ٢٢٧ :
كعلوّا فاعلم
أي السين والتحريك
المطلق السكون ضده قوله : (اسكن) أي التاء والباقون بالتحريك وهو
الصفحه ٢٣٨ : على الضم لانحصار الحركات في ثلاث قوله : (وأم ميمه كسر) أي كسر ميم أم في قوله
تعالى (ابن أم) كما سيأتي
الصفحه ٢٥٨ :
أي وافق المذكورين
رويس على رفع الجلالة في الابتداء خاصة وفي الوصل بجرها قوله : (خالق) يريد قوله تعالى
الصفحه ٢٥٩ :
يعني قرأ قوله
تعالى (لتزول منه) بفتح اللام
الأولى وبرفع الثانية الكسائي على أنها مخففة من الثقيلة
الصفحه ٢٦٥ :
والبصريان وابن عامر وأبو بكر بالخطاب في الأول وبالغيب في الثاني ، فوجه الغيب
فيهما حملا للأول على قوله تعالى
الصفحه ٢٧٧ :
أراد أن نافعا
وأبا بكر يكسران الهمزة من قوله تعالى « وأنك لا تظمأ فيها
» عطفا على أن الأولى ،
والباقون
الصفحه ٢٨٠ : ذلك في قوله تعالى :
(ثم ليقضوا) والباقون
بالإسكان قوله : (ليوفوا
الخ) أراد أن ابن
ذكوان قرأ قوله
الصفحه ٢٨١ : مضارع خطف الثلاثي قوله : (كلا ينال) يريد أنه قرأ قوله تعالى :
(لن ينال الله ، ولكن يناله) بالتاء على
الصفحه ٣٠٠ :
وحمزة وخلف وحفص ،
والباقون بالمد جمعا قوله : (والتناوش
همزت) أي قرأ (وأنى لهم التناؤش) بالمد