الصفحه ١٧٤ : الزخرف قوله :
(حلا) من الحلاوة ، والظلم : الماء الجاري من الثغر ، وقيل رقة الأسنان وبياضها
قوله : (ثرى
الصفحه ١٧٦ :
جمع نهية : وهو
العقل قوله : (صفا) أي في عيش صاف. إشارة إلى قوله
تعالى (عربا أترابا).
قوله : (حفا
الصفحه ١٧٨ : حمله
على (وإذ قتلتم نفسا فادّارأتم فيها) ونحو ذلك إلى
قوله (ثم قست قلوبكم) ، (وثان) أي وقرأ
الموضع
الصفحه ١٩٣ : وحمزة والكسائي
وخلف وشعبة وقالون ، وإنما بين إطلاقه لأنه ذكره منكرا فلزم قوله : كيف جاء : أي
معرفا
الصفحه ٢٦٢ :
منه حمزة والكسائي
وخلف وحفص وابن كثير وأبو عمرو ، وفتحها الباقون على جعله مضارع أسقى أو سقى ،
قوله
الصفحه ٢٨٣ :
يريد أنه قرأ قوله
تعالى : (تنبت بالدهن) بضم التاء وكسر
ضم الباء رويس وابن كثير وأبو عمرو
الصفحه ٣٠٣ : والأصبهاني عن ورش (أو آباؤنا) بإسكان الواو ، والأصبهاني ينقل على أصله قوله : (معا) أي هنا وفي سورة الواقعة
الصفحه ٣٠٨ :
أي قرأ
« عباد
الرحمن » موضع قراءة الغير عند أبو عمرو والكوفيون قوله : (برفع) أي رفع الدال ، والله
الصفحه ٢٨ : تخرج من هواء الفم ، وقوله وأختيه :
يعني أختي الألف الياء والواو في المد لمشاركتهما لها في كون كل واحدة
الصفحه ٤٧ : ؛
ووجه السكت الإيذان بانقضاء السورة قوله : (نصف) اسم من الإنصاف ، والنصف من
الرجال والنساء : من هو بين
الصفحه ٥٢ : وبجنتيهم ويزكيهم وأيديهم وأيديهن قوله : (لا مفردا) أي لا الضمير المفرد فلا خلاف في كسر الهاء منه لوقوعها
الصفحه ٥٥ :
وقوله : معا : حال
منهما كما تقول مررت بزيد وعمرو معا : أي مصطحبين قوله : (لكن بوجه
الهمز والمد
الصفحه ٦٥ :
تقدم شرح البيتين
الأولين ، وقوله شورى قيد لـ « جعل لكم من أنفسكم
» فيها احترازا من
« جعل لكم
» في النحل
الصفحه ١٠٨ :
وأدغم ورش من
طريقيه دال قد في الظاء والضاد ، وقوله ملك : أي صار إدغامها في تصرفه ، يعني اختص
به
الصفحه ١١٢ :
طه ، وأدغم الذال
منها في التاء أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف وكذا هشام بخلاف عنه قوله : (لمع) جمع