الصفحه ٦٨ :
ونؤته ، ويؤده
» قوله : (خلف) أي خلاف ابن
عامر وهذه طريقة الناظم تبعا للشاطبي رحمة الله عليه أنه
الصفحه ٧٢ :
على مد الحرف طولا وتوسطا على ما سيأتي في مذاهبهم في ذلك قوله : (طولا) أمر
بتطويل المد لمن ذكره بعد وهو
الصفحه ٨٥ : قوله : (ومد) أي وقرأ بالمد بين الهمزتين في أئمة هشام بخلاف عنه وأبو
جعفر بلا خلاف ، لكنه مع وجه التسهيل
الصفحه ٨٦ : بالكسر نحو « هؤلاء إن كنتم » أو بالضم نحو « أولياء أولئك » قوله : (خلفهما) أي قنبل ورويس قوله : (حز) من
الصفحه ٩٦ : ، وابني آدم
» وقول الشاطبي رحمهالله ساكن آخر صحيح يخرجه وليس كذلك قوله : (لورش) أي له من طريقيه ، وقوله
الصفحه ١٠١ : بين ، والنقل والحذف ، والإدغام ، وغير ذلك قوله : (همزه) أي همز الوقف يعني الكلمة الموقوف عليها إذا كان
الصفحه ١٠٧ : بالحاء واللام في قوله حلالي ، والأمثلة نحو
« إذ صرفنا
» إذ سمعتموه ، إذ زين لهم
، إذ تبرأ ، إذ جاءوكم
الصفحه ١٠٩ :
ابن ذكوان في
إدغامها في التاء ، فروى عنه الأخفش الإظهار وروى الصوري الإدغام قوله : (مع أنبتت)
أي
الصفحه ١١٠ :
الحاقة : أي أدغمه
أبو عمرو مع المدغمين قوله : (حف) أي طاف به ودار حوله ، يريد أنه خصه دون غيره
الصفحه ١٢١ :
من العود : أي عد
إلى إمالة هذا الحرف من هذا الباب قوله : (وأدرى) أي ووافقهم على إمالة أدرى أول
ما
الصفحه ١٢٦ : بين بين
وهذا آخر ما عطف على التقليل وهو قوله : وتقليل جوى ؛ ثم ذكر من أماله بقوله :
وأمل ، يعني أمال
الصفحه ١٣١ :
أي واختلف عن
السوسي في حالة الإدغام والوقف بالسكون ، فروى عنه ابن حبش الفتح في ذلك قوله : (ولبعض
الصفحه ١٤٤ : الأول يكون رجا نصبا على أنه مفعول له وعلى
الثاني على الظرفية قوله : (ذات
بهجة) (١) احترازا عن
« ذات
الصفحه ١٦١ :
قوله : (أتان نمل) يعني « فما آتاني الله » في النمل ، أثبتها مفتوحة وصلا نافع وأبو جعفر ورويس وأبو
الصفحه ١٧٣ : العرب ووقوف بعضهم
بعرفة وبمزدلفة ، وشهد لذلك حديث (من حج فلم يرفث ولم
يفسق) (١) وما ذكر الجدال قوله