الصفحه ٢٤٤ : تأويل : أي ضعفاء في النفوس فإنهم كانوا أقوى الأقوياء ،
نفعنا الله بهم قوله : (والروم) يعني ضعفا الذي في
الصفحه ٢٤٩ :
بفتحها وكسر الهاء عاصم ويعقوب ، وهذا فهم من قوله : والها نل ظلما ، وهو معطوف
على اكسر ، وسكن الهاء ابن
الصفحه ٢٥١ :
قوله : (مجرى) يريد قوله تعالى : (بسم الله
مجراها ومرساها) بضم الميم أبو بكر وابن عامر والمدنيان
الصفحه ٢٨٩ :
قوله : (ليكة) أي قرأ ابن عامر والحرميون
« أصحاب ليكة
» موضع قراءة غيرهم
« الأيكة
» هنا وفي ص بلام
الصفحه ٢٩٩ :
قوله : (مساكن) يريد (مساكنهم) قرأه مدلول صحب بالتوحيد (١) ، وفتح الكاف حفص
وحمزة ، وكسرها الكسائي
الصفحه ٣٠٥ :
أي قرأ
« فالحقّ
» بالرفع عاصم وحمزة وخلف ،
والباقون بالنصب ، ولا خلاف في نصب « والحقّ أقول
» قوله
الصفحه ٣٠٧ :
يريد قوله
« ويوم يحشر
أعداء الله » بالنون وتسمية الفاعل أعداء الله بالنصب مفعول به لنافع
ويعقوب
الصفحه ٣٠٩ : أهل المدينة والشام محذوفة في غيرهما قوله : (ويلاقوا كلها) يريد « حتى يلاقوا
» هنا وفي الطور والمعارج
الصفحه ٣١٧ : روى رويس
« ولا تكونوا
» بالخطاب ، والباقون
بالغيب قوله : (أتاكم) يريد « ولا تفرحوا بما آتاكم
» قرأه
الصفحه ٣١٨ : عنه ، والباقون بكسرها ، وهما لغتان قوله : (يخرّبوا) قرأ بتشديد الراء أبو عمرو ، والباقون بالتخفيف وهما
الصفحه ٣٢٧ :
يعني قوله
تعالى : (فتنفعه الذكرى) قرأه بالنصب عاصم
على أنه جواب الترجى وهو (لعله
يزّكى) والباقون بالرفع
الصفحه ٣٣٠ : أعلم.
وارفع ونوّن فكّ
فارفع رقبه
فاخفض (فتى عمّ
ظـ)ـهيرا (نـ)ـدبه
قوله
الصفحه ٤٩ : (نـ)ـل(ظـ)ـلاّ
(روى)السّراط مع
سراط (ز)ن خلفا (غـ)ـلا
كيف وقع
يعني قوله
تعالى
الصفحه ٥٧ : بإدغام « لك كيدا » وهو أقل حروفا منه. واختلف عنهم أيضا في إدغام التاء من
قوله تعالى : « لقد جئت شيئا فريا
الصفحه ٦٣ : الإمالة وسيأتي في آخر باب الإمالة إن شاء الله تعالى ، وقوله : أي قلّ
الآخذون فيه بالإدغام ، ، وقوله للعسر