الصفحه ٨٧ : ألفا ، وفي الضم واوا ، وفي الكسر ياء ، وهذا وجه ثالث لقنبل وثان
لورش من طريق الأزرق قوله : (زكا) أي نما
الصفحه ٨٩ :
ذلك ما تصرف من
لفظ الإيواء ، نحو « المأوى » و « فأووا » و « تؤوى » قوله : (اقتفى) اتبع واختار
الصفحه ١١٣ : كثير ، واختلف عن رويس والباقون بالادغام قوله : (طس ميم الخ) يريد النون من طس عند الميم ، يعني قوله
الصفحه ١٥٤ : » أسكنهما أبو عمرو ويعقوب وحمزة والكسائي وخلف قوله : (قوله عهدي) يعني « عهدي الظالمين
» في البقرة أسكنها حفص
الصفحه ١٨٣ :
الاستئناف تعجبا
من عظيم قولهم وافترائهم ويشهد له قوله في يونس (قالوا اتخذ الله ولدا) بالإجماع
الصفحه ١٨٧ : أنه أوضح في العموم ، وقوله : يعملون ، يعني (عما يعملون ولئن) قرأه بالغيب نافع وشعبة وخلف وابن كثير
الصفحه ١٩٥ :
يعني قوله
تعالى : (ليحكم بين الناس) قرأه أبو جعفر
بضم الياء وفتح الكاف وكذا في حرف آل عمران وموضعي
الصفحه ٢٠٣ : عامر وحمزة والكسائي وخلف ، وكسر
النون والعين للباقين وهم ورش وابن كثير وحفص ويعقوب قوله : (ويا نكفر
الصفحه ٢٠٤ :
« تظّاهرون
عليهم » قوله : (وكسر أن تضل) يعني قوله
« أن تضل
إحداهما » كسر الهمزة من أن حمزة ، وفتحها الباقون
الصفحه ٢٠٦ :
الأول وهو قوله
تعالى « ويقتلون النبيين بغير حق
» فلا خلاف فيه : أي قرأ
حمزة يقاتلون الذين في موضع
الصفحه ٢١٢ : وكذلك
« بالكتاب
المنير » بزيادة الباء أيضا هشام بخلاف عنه قوله : (يبينن) يريد قوله تعالى « ليبيننه للناس
الصفحه ٢٢١ :
والكسائي وخلف
وشعبة فيصير فيه ثلاث قراءات قوله : (جزاء) يعني قوله تعالى « فجزاء مثل ما قتل
الصفحه ٢٢٨ : )
يعني قوله
تعالى : (وقد فصل لكم) بفتح الفاء
والصاد نافع وأبو جعفر ويعقوب والكوفيون والباقون بضم الفا
الصفحه ٢٣٦ : ، والباقون بضم الياء وكسر التاء مشددة ، ووجههما ما تقدم قوله :
(يعرشوا) يعني قوله تعالى (يعرشون) في الموضعين
الصفحه ٢٤٢ : انكسرت الشين انقلبت الألف ياء فتصير يغشيكم ، وشدد الشين منهم يعقوب
والكوفيون وابن عامر ، وهذا معنى قوله