الصفحه ٢٦٨ :
قوله (ودخل جنته) وكذلك رسمت في مصاحف العراق قوله : (لكنا) يريد أنه قرأ قوله تعالى (لكنا هو) بإثبات
الصفحه ٢٧١ :
خرجا هنا ، وفي
المؤمنون بإسكان الراء كلفظه كما صرح بالقراءتين معا قوله : (فخرج كم) أي قرأ ابن عامر
الصفحه ٢٧٣ :
يريد أنه قرأ قوله
تعالى (مالا وولدا ، وقالوا اتخذ الرحمن ولدا وما
ينبغي للرحمن أن يتخذ ولدا) ، هنا
الصفحه ٢٩٤ :
لنثوينّ الباء
ثلّث مبدلا
(شفا)وسكّن كسرول (شفا بـ)ـلا
يريد قوله
الصفحه ٣١٤ :
قوله : (تمرو) يريد قوله تعالى « أفتمارونه
» قرأه بضم التاء وألف بعد
الميم مدلول حبر ومدلول عم
الصفحه ٣١٥ :
قوله تعالى
« وله الجوار
المنّشئات » والباقون وفتح الشين وكسرها (١) نعت للجواري :
وهي السفن
الصفحه ٣١٦ :
والباقون بفتحها
قوله : (بموقع) يريد قوله تعالى : (بمواقع
النجوم) قرأه مدلول شفا « بموقع
» بإسكان
الصفحه ٣١٩ :
تنوّن اخفض نوره
(صحب د)دي
أنصار نوّن لام
لله زد
قوله : (أنصار
الصفحه ٣٢٣ : قوله
تعالى : (وما يذكرون) قرأه بالخطاب
نافع ، والباقون بالغيب قوله : (را
برق) أي (برق البصر) قرأه
الصفحه ٢٤ : من هذه الأربعة يقابل الآخر ويكون ضدا له طردا وعكسا قوله : (وهو للإسكان) أي والتحريك المطلق طردا وعكسا
الصفحه ٢٧ :
عند الجادة وتثبت على إجرائه مجرى الوقف كما أتى هاهنا ، وقوله عليها : أي فيها ،
ومجيء على بمعنى في شائع
الصفحه ٦٧ : » والباقون بالقصر : أي بكسر منه وضم ما ضم من غير إشباع. ووجهه
التخفيف ، ووجه قراءة ابن كثير الأصل ، وقوله عن
الصفحه ٨٠ : الأزرق ، ولقنبل في الأعراف مذهب سيأتي كما تقدم مذهبه
في طه وهو مع المسهلين في الشعراء (١) قوله : (آلهتنا
الصفحه ٨١ :
أصولهم قوله : (غوث) الغوث الذي يغاث به ، وقوله لطف من اللطف : وهو الرفق واللين
والحسن.
ء أسجد
الصفحه ٨٤ : ألفا خالصة والآخرون على جعلها بين بين ، فإذا أبدلت مدت لالتقاء الساكنين
وإذا سهلت قصرت قوله : (أبدل) أي