الصفحه ١٢٦ : بين بين
وهذا آخر ما عطف على التقليل وهو قوله : وتقليل جوى ؛ ثم ذكر من أماله بقوله :
وأمل ، يعني أمال
الصفحه ١٣٧ : ء حرف استعلاء كما سيأتي قوله : (يا صاح) أي يا صاحب ثم رخم ، وهو من الشذوذ المستعمل ، لأنه غير
علم ولكنه
الصفحه ١٤٨ :
انفرد به يعقوب ثم ذكر ما وافقه فيه غيره.
يردن يؤت يقض
تغن الواد
صال الجوار
اخشون
الصفحه ١٤٩ :
يوسف إنّي
أوّلاها (ح)لّل
أي وفتح أبو عمرو
ونافع وأبو جعفر ثمان ياءات ، وهي « اجعل لي آية
» في
الصفحه ١٥٤ : همز الوصل
سبع ليتني
فافتح (حـ)ـلا
قومي (مدا) (حـ)ـز (شـ)ـم (هـ)ـني
ثم شرع في
الصفحه ١٥٥ :
همز قطع ولا وصل
ثم ذكرها قوله : (بيتي) يعني « بيتي للطائفين
» في البقرة والحج ، فتح
الياء نافع
الصفحه ١٦٠ : البيت قبل قوله : (كيدون) يعني قوله تعالى « ثم كيدون فلا
» أثبت الياء فيها هشام
بخلاف عنه وأبو عمرو
الصفحه ١٦٩ : .
وترجعوا الضّمّ
افتحا واكسر (ظـ)ـما
إن كان للأخرى
وذو يوما (حما)
يعني قوله :
« ثم
الصفحه ١٧٨ : حمله
على (وإذ قتلتم نفسا فادّارأتم فيها) ونحو ذلك إلى
قوله (ثم قست قلوبكم) ، (وثان) أي وقرأ
الموضع
الصفحه ١٨٣ : أنكر
إسنادا متواترا وصحيحا نقل من رسول الله صلىاللهعليهوسلم
إلى صحابته الكرام ومن ثمّ إلى أئمة القرا
الصفحه ١٩١ : الساكنين في غير قل أبو عمرو من أجل ضم القاف
فاستثقل الانتقال منه إلى كسر ثم إلى ضم قوله : (وغير أو) يعني
الصفحه ٢٠٠ : ثم الضم.
الصفحه ٢٠٧ : ء مقام القول ، والباقون
على تقدير فنادته بأن الله : أي بهذا اللفظ ثم حذف الجار وحذفه من مثل ذلك شائع
كثير
الصفحه ٢١٠ : ابن عامر مع الذي في الحج وهو قوله تعالى
« ثم قتّلوا
» (١).
__________________
(١) سورة الحج الآية
الصفحه ٢٢٤ : مريم « ثم ننجي
» وفي العنكبوت
« لننجينه ،
إنا منجوك » وفي الزمر « وينجي الله
» وفي الصف
« ينجيكم من