الصفحه ٤٢ : : الآية ثم يستأنف وبتابع.
(٤) سورة البقرة
«٢٦» ومثلها في الأحزاب.
(٥) يسمى هذا الوقف
القبيح عند علما
الصفحه ٥٨ : نحو « قال ربكم
» وهذا معنى قوله : لا قال
، فهو استثناء من استثناء قوله : (ثم لا عن سكون الخ) يعني أن
الصفحه ٦٣ : على إدغام بعض ما تقدم ، ثم استطرد
فيه أحرفا أخرى ملحقة بالإدغام الكبير فوافق حمزة أبا عمرو وعلى إدغام
الصفحه ٧٢ : ثمّ (كـ)ـل
(روى) فباقيهم أو اشبع ما اتّصل
التوسط هو مرتبة
دون مرتبة الإشباع
الصفحه ٧٣ : : هو آخر الكلام على
ما وقع حرف المد فيه مقدما على الهمز ، ثم قال وأزرق ، فأخذ في الكلام فيما وقع
فيه
الصفحه ٧٩ : ما تقدم معطوف على الإخبار من قوله : أخبر زد ثم قوله زن من الزينة ، أي
مزين قراءته أو من الوزن : أي
الصفحه ٨٧ : عمرو ورويس ، ثم بين كيفية تسهيلها فقال : ومثل السوء إن إلى آخر البيت ؛
يعني إذا وقعت الهمزة الأولى
الصفحه ٨٨ : لاطراد تحقيقه ولأن القراء بتحقيقه أكثر ، ثم أتبعه
بالمتحرك بعد المتحرك لتحقيقه في الحالين ولكثرة تنوعه
الصفحه ٨٩ : إلا ما يستثنيه قوله : (مطلقا) أي سواء كانت الهمزة فاء الفعل أم عينه أم لامه ، ثم بين
المستثنى فقال لا
الصفحه ٩٠ : ء مشددة بعد الراء
المضمومة. والحاصل أنه يبدل ثم يقلب الواو ياء ويدغمها في الياء التي بعدها إجراء
للعارض
الصفحه ٩٢ : ثابت القلب. ثم انتقل :
__________________
(١) سورة يونس الآية
«٧».
(٢) سورة الحج الآية
«١١».
الصفحه ٩٧ : ساكنا ثم أدغمه في اللام
على حد (هدى
للمتقين).
وخلف همز الواو
في النّقل (بـ)ـسم
الصفحه ١٠١ : وقع متطرفا بعد ألف نحو
« السماء
» ونشاء ، ومن ماء
» فإنه يبدله ألفا لأنه
يقدر إسكانه للوقف ثم يدبر بما
الصفحه ١٠٣ :
ثم أخذ في الكلام
في الهمز المتوسط بغيره ، وهو ما إذا كان أول كلمة ودخل قبله ما صار به متوسطا ،
وهو
الصفحه ١١٣ :
أي وأظهر الذال
عند التاء من لفظ الأخذ كيف أتى نحو « ثم أخذتهم ، قل
أفاتخذتم ، لاتّخذت » حفص وابن