الصفحه ٢٧٢ : ، ثم أراد أن
رويسا قرأ نورّث بفتح الواو وتشديد الراء مضارع ورث ، والباقون بإسكان الواو
وتخفيف الراء من
الصفحه ٢٧٦ : » والباقون بفتح الحاء والميم مخففة ، ثم أراد أن حمزة
والكسائي وخلفا خاطبوا لم يبصروا لمراعاة
« فما خطبك
الصفحه ٢٧٧ : الحرف بلا احترازا من غيره ، ثم أراد أن أبا بكر والكسائي ضما
التاء من قوله تعالى « لعلك ترضى
» على البنا
الصفحه ٢٧٨ : بالفاعلية ، والباقون بالنصب فيهما على أن كان ناقصة وأضمر
فيها اسمها ، ثم أراد أن الكسائي كسر ضم جيم
« جذاذا
الصفحه ٢٩٦ : بضم الميم حفص ،
والباقون بالفتح ، ثم أراد أن مدلول عم ضم الميم من الدخان في الثاني وهو قوله
تعالى (إن
الصفحه ٣٣٤ : ألم نشرح ». الرابع قطع التكبير عن آخر السورة ووصله بالبسملة والوقف على البسملة ثم الابتداء
بأول السورة
الصفحه ٣٣٨ : ، فوصلها في أواخر شهر رجب سنة ثمان وتسعين ،
وحضر معه حصار مدينتي الغلطة وقسطنطينية الكبرى في شوال ، ثم حضر
الصفحه ٧ : يسّره
من نشر منقول
حروف العشرة
ثمّ الصّلاة
والسّلام السّرمدي
الصفحه ١١ : ءة أخص أصحاب
حمزة وأضبطهم ، وهو الذي خلفه في القيام بالقراءة ، مات سنة مائة وثمان وثمانين.
وخلف : هو
الصفحه ١٥ : أربعة ويكون عن الرواة العشرين ثمانون طريقا ثم
تتشعب هذه الطرق فيما بعد فتبلغ عدة الطرق عن الأئمة العشرة
الصفحه ٢٠ : تارة اسما
وتارة فعلا وتارة قد يحتملهما.
وهم وحفص (صحب)ثمّ
(صحبه)
مع شعبة وخلف
الصفحه ٢١ : وركب وهو أخف من صحاب الذي استعمله الشاطبي في مدلول حمزة والكسائي وحفص (قوله ثم صحبة) أي رمز صحبة
الصفحه ٢٣ : ، ونحو ذلك قوله : ويجيء الرمز. لما فرغ من الرموز الحرفية والكلمية أخذ في
بيان فروعهما في كتابه ، ثم ذكر
الصفحه ٣٥ :
النّطق بلا تعسّف
فرقّقن مستفلا
من أحرف
وحاذرن تفخيم
لفظ الألف
ثم شرع
الصفحه ٣٦ : تفخيم.
كهمز الحمد أعوذ
اهدنا
الله ثمّ لام
لله لنا
وهذا أمثلة مما
يتحفظ