الصفحه ١٣ : الأمر : أي أنفذه.
تاسعهم (يعقوب)وهو
الحضرميّ
له رويس ثمّ روح
ينتمي
أي
الصفحه ١٨ : واغتفر له ذلك لأنه لا تركيب فيه.
والأزرق : هو أبو
يعقوب يوسف بن عمرو بن يسار المدني ثم المصرى ، كان
الصفحه ٣٠ : والمنفتح والمصمت ،
وأشار إلى أضدادها بقوله : والضد قل ؛ ثم ذكر الأضداد المشار إليها عقب هذا البيت
كما سيأتي
الصفحه ٣٩ : ء
فيقلبها من جنسها ثم تدغم فيها وذلك لحن وخطأ فليحترز منه ، وكذلك قوله : (فاصفح عنهم) (٧) وإن كانا من مخرج
الصفحه ٤٠ : كفروا
» وقد يكون قبل انقضاء
الآية نحو (وجعلوا أعزة أهلها أذلة) فإنه آخر حكاية كلام بلقيس ، ثم قال تعالى
الصفحه ٤٩ : الحروف بدأ بسورة الحمد ، ثم ذكر ما لا يتكرّر في غيرها ، ثم أتبعه بما تكرّر
فيها وفي غيرها.
مالك
الصفحه ٥٣ :
عليهم غير المغضوب عليهم ، وهم يوقنون ، وعلى قلوبهم وعلى سمعهم وعلى أبصارهم ،
وكنتم أمواتا فأحياكم ثم
الصفحه ٦٤ : : أي اختفى وجه
تخصيصه بالإدغام دون باقي الباب.
ثمّ تفكّروا
نسبّحك كلا
بعد ورجّح
الصفحه ٩٥ : أنه حذف الهمزة فنقل حركتها إلى الزاي ، ثم ضعف كالوقف
على مرج ثم أجرى الوصل مجرى الوقف وهي قراءة الإمام
الصفحه ١٠٢ :
ثم أخذ في الكلام
فيما إذا كان الساكن قبل الهمز واوا وياء زائدتين نحو (قروء ، وبرىء ،
وهنيئا ، ومريئا
الصفحه ١٥٠ : البيت الآتي :
ادعوني واذكروني
ثمّ المدني
والمكّ قل
حشرتني يحزنني
أي
الصفحه ٢٣٩ : كسرت الباء اتباعا للهمزة ثم سكنت الهمزة تخفيفا ثم
خففها بالإبدال نافع ومن معه قوله : (وييئس خلف صدا
الصفحه ٢٤٤ : الروم وهو قوله
تعالى : (الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة
ثم جعل من بعد قوة ضعفا) قرأه بفتح
الصفحه ٢٦١ :
تعلنون) ثم أراد أن نافعا
كسر النون من قوله تعالى (تشاقون
فيهم) وفتحها الباقون.
ويتوفّاهم
الصفحه ٢٦٨ : من الإطلاق ، والباقون بالتأنيث ؛ ثم أراد أن الكسائي وأبا
عمرو قرآ برفع خفض الحق على كونه صفة للولاية