الصفحه ٢٠١ : : (لا
تكلم) أي قوله
تعالى (لا تكلّم نفس إلا بإذنه) قوله : (البزى) أي هذه التاءات في الكلم المذكورة
الصفحه ٢١١ : ، يحزنهم ، وليحزن الذين ، ويحزنني
» وكسر الزاي نافع إلا قوله
تعالى : « لا يحزنهم الفرع الأكبر
» فقرأ بهذه
الصفحه ٢٢٢ : : (فتنتهم إلا
أن قالوا) بالرفع ابن عامر وحفص وابن كثير كما في أول البيت الآتي ،
والباقون بالنصب
الصفحه ٢٣٠ :
(روى)تذكّرون (صحب)خفّفا
يعني
« إلا أن
يكون ميتة » قرأه بالتذكير على لفظه نافع وأبو عمرو ويعقوب
الصفحه ٢٣٤ : تعالى (لا يخرج
إلا نكدا) قرأه بفتح الكاف أبو جعفر ، والباقون بالكسر قوله : (ثما) بالضم : نبت كما تقدم
الصفحه ٢٣٧ : إلا به ، فقيده بالفتح
الصفحه ٢٣٨ : ، والباقون
بكسرها نصبا إلا أبا عمرو فإنه قرأه خطاياكم كما سنبينه في البيت الآتي ، وتقدم
اختلافهم في (نغفر لكم
الصفحه ٢٤٢ : « موهن » فخففها يعقوب وابن عامر والكوفيون ، والباقون بالتشديد ،
وكلهم نوّنوا موهن ونصبوا كيد إلا حفصا
الصفحه ٢٤٥ : أنكرها ، فإن الأخفش زعم أن
عشيرة لا يجمع إلا على عشائر ، وهذه القراءة الصحيحة ترد عليه ، وإنما قيده بقوله
الصفحه ٢٥٣ : وابن جماز وعاصم على أنها بمعنى إلا وإن نافية ، والباقون بالتخفيف في
الثلاثة قوله : (لام زلف) أي ضم
الصفحه ٢٥٩ : مفتوحة وكسر الزاي
والملائكة بالنصب إلا أبا بكر فقرأها بالتاء مضمومة وفتح الزاي على ما لم يسم
فاعله
الصفحه ٢٦٥ : (وما يزيدهم
إلا نفورا) ثم حمل الثاني على الأول ، ووجه الخطاب فيهما حملا للأول
على قوله تعالى (لو كان
الصفحه ٢٧٤ : ما لفظ به القراءتين ، فابن كثير
خفف « إن هذان » بالألف وتقدم له تشديد النون وحفص مثله إلا أنه خفف
الصفحه ٢٨٥ : ) الأخيرة بالرفع كل القراء إلا حفصا فإنه بالنصب ، ولا خلاف
في رفع الأول.
لا حفص أن خفّف
معا لعنة (ظـ
الصفحه ٢٩٦ : قراءة حمزة والكسائي وخلف مثله إلا أنهم
خففوا الظاء وو خفف الهاء مدلول كنز والظاء مدلول كفى كما في أول