الصفحه ١٣٨ : للكسر الذي أضعف حرف التفخيم ، ومنهم من فخمه طردا للباب ، وقوله
إلا صراط ، يعني الذي وقع حرف الاستعلا
الصفحه ١٣٩ :
إلى » عند من نقل إلا أن المتطرفة في حال الوقف عليها بالسكون لها حكم آخر أشار إليه
بقوله : وفي سكون
الصفحه ١٤٠ :
لأنه لا يغلظ إلا في وجه الفتح ومع الوقف لأنه عارض ، ومع الطاء والظاء لأنهما
أقوى من الصاد ولكن الأرجح
الصفحه ١٤١ : ، يعني نحو قوله تعالى
« أفغير الله
، ولذكر الله » في مذهب ورش حيث رقق الراء فإنه لا يجوز فيه إلا التفخيم
الصفحه ١٥٧ : بعدها أبدا
ساكن إلا أن يفتح ؛ ثم أخذ في بيان حكمها فقال : تثبت في الحالين الخ ، يعني أن
القراء يختلفون
الصفحه ١٥٨ : ق قوله : (يؤتين خيرا من جنتك) في الكهف « وألا تتبعن
» في طه قوله : (أخرتن) أي « لئن أخرتنى إلى يوم
الصفحه ١٦٣ : هو مرسوم في المصاحف بالإثبات إلا أنه ورد الخلاف فيها عن ابن ذكوان
وقفا ووصلا فليست هذه الياء في جملة
الصفحه ١٦٨ : إلا أنفسهم) من المخادعة ،
يقرؤه يخدعون من الخدع الكوفيون وابن عامر وأبو جعفر ويعقوب ، واحترز بقوله
الصفحه ١٧٣ : الأول ولا يدخل الثاني إلا بدليل ، فقرأ أبو عمرو وابن كثير ويعقوب (تقبل منها شفاعة) بالتأنيث ، والباقون
الصفحه ١٨٠ : لن يدخل الجنة) فإنه لا خلاف في أنه بالخطاب وتنبيها على وجه الخطاب
وزيادة بيان ، وإلا فالترتيب كاف
الصفحه ١٨٣ :
فيكون بالنصب حيث أتى إلا « كن فيكون ، الحق من ربك
» في آل عمران ، و (فيكون قوله الحق) في الأنعام وإلى
الصفحه ١٨٥ : الامتحان وهو (أسوة حسنة في إبراهيم) واحترز عن الذي بعده وهو (إلا قول إبراهيم لأبيه) فإنه لا خلاف فيه قوله
الصفحه ١٨٩ : ، ألا ترى إلى قول الشاعر :
ولو أن ما بى
بالحصا فلق الحصا
وبالريح لم يسمع
لهن هبوب
الصفحه ١٩٢ :
تعالى : (إلا ما
اضطررتم إليه) في الأنعام ، ووجهه الإتباع واستثقال الانتقال من الضم إلى
الكسر قوله
الصفحه ١٩٩ : (ر)زوا
أي اختلف عن قالون
عند الهمزة المكسورة نحو « إن أنا إلا » قوله : (ورا) يريد قوله تعالى كيف