الصفحه ٣٩ : الله ،) (٣) (إذ
ظلمتم ،) (٤) (قد تبين
» (٥) إلا يكون أول المثلين حرف مد وأول الجنسين حرف حلق كما سيأتي
الصفحه ٤٠ : عليه بالحسن
، فيجوز الوقف عليه لتمامه ولا يجوز الابتداء بما بعده لتعلقه بما قبله لفظا ومعنى
، إلا أن
الصفحه ٤٥ : : أي حيث قرأ سواء كان أول سورة أو أثناءها ، والثاني
الإخفاء إلا في فاتحة الكتاب كما ذكره في النشر
الصفحه ٤٧ : فيه إلا
سورة براءة كما سيأتي في البيت الآتي :
__________________
(١) قصد بالبشاعة
الإشكال في أذن
الصفحه ٤٩ :
الراية ، وقيل غير
ذلك ؛ ولما لم يمكن بعد ذكر الكلام في الاستعاذة والبسملة إلا بيان ما اختلف فيه
من
الصفحه ٥٥ : همز ومد فيحتمل ثمانية أوجه كقوله
تعالى : (قال لا يأتيكما طعام ترزقانه إلا نبأتكما
بتأويله قبل أن
الصفحه ٥٧ : الراء في اللام
« أطهر لكم
» ، ومثال اللام في الراء
« أنزل ربكم
» قوله : (لا) أي إلا أن تكون كل من اللام
الصفحه ٦٠ : إلا أن تكون بعد
الكاف ميم جمع نحو « خلقكم ويرزقكم
» فإن لم يكن بعدها ميم جمع
أظهرت نحو « خلقك
» واختلف
الصفحه ٦٢ :
« شهر رمضان ، والمهد صبيا
، » وكلاهما صحيح قرأنا به إلا أن الإدغام الخالص هو المشهور
الصفحه ٦٣ :
تقدم أن أبا عمرو لا يدغم من كلمة إلا « مناسككم وما سلككم
» وإدغام يعقوب
« تتمارى
» حالة الوصل بالكاف
الصفحه ٦٦ : الغائب وأصلها الضم إلا أن تقع بعد كسرة أو ياء ساكنة فتكسر لذلك
، وقد تضم كما قرئ « لأهله امكثوا ، و « به
الصفحه ٦٨ : لابن ذكوان وجهين وهما القصر والإشباع وكذلك هما لهشام
إلا أنه قد تقدم أن له الإسكان فيصير له ثلاثة أوجه
الصفحه ٦٩ : وهي
الحد ، ويوصف به حسن اللحاظ ، وقوله لذ : أي الجأ إليه واعتصم به ، وقوله نل : أي
أصب خيرا وألا حرف
الصفحه ٧٠ : عليه الله
» في الفتح
« وما
أنسانيه إلا الشيطان » في الكهف ضم حفص الهاء منهما كما سيأتي في البيت الآتي
الصفحه ٧١ : ولا يكون إلا لسبب ، والسبب إما لفظى وهو همز أو سكون ، وإما معنوي وهو
قصد المبالغة في النفي كما سيأتي