الصفحه ٢٥٢ : قوله تعالى : (ألا إن ثمود) في هذه السورة (وثمود وقد) في العنكبوت (وعادا وثمود) في الفرقان بعكس ما قرأه
الصفحه ٢٥٤ :
إفرادا لأن يوسف لم يجعل إلا في غيابة واحدة (١).
فاجمع (م)دا
يرتع ويلعب نون
الصفحه ٢٥٦ :
تعالى (من رسول إلا يوحي إليه) بالأنبياء على
الإسناد إلى الله تعالى على وجه التعظيم ، وكذلك قرأ حفص يوحي
الصفحه ٢٦٠ : قوله : (خف قدرنا) أي قرأ أبو بكر (إلا امرأته قدرنا إنها) هنا و (قدرناها) في النمل بتخفيف الدال والباقون
الصفحه ٢٧٦ : بفتح النون وضم الراء ، وابن جماز بضم النون وكسر
الراء ، والباقون كذلك إلا أنهم فتحوا الحاء وشددوا الرا
الصفحه ٧ :
وبعد : فالإنسان
ليس يشرف
إلاّ بما يحفظه
ويعرف
لذاك كان حاملوا
القرآن
الصفحه ١٤ : ذكر عن كل قارئ راويين فبلغوا بذلك عشرين إلا أن الدوري منهم روى عن أبي عمرو
وعن الكسائي ؛ فهم من حيث
الصفحه ٢٠ : القليل كقولهم : ما بقى منهم إلا شفا
، ويأتي نحو شفا الله ، وقد استعمله الناظم بحسب ما يناسبه من المعاني
الصفحه ٢٦ : فضل بأسباب ومقترح ذلك المصطلح ، وما وصل صاحب هذه
الأرجوزة إلى ما وصل إلا ببركة ذلك الكتاب ، وحفظه له
الصفحه ٢٩ :
بالإضافة نحو على القوم وليس في كل جهة إلا ثنيتان لكن المجموعة أربع فعبروا عن
المثنى بالجمع تخفيفا وهو هنا
الصفحه ٣١ : تسمع
إلا همسا) (١) قيل هو صوت مشى الأقدام ، وأقوى المهموس الصاد والخاء لما
فيهما من الاستعلاء وهو من
الصفحه ٣٢ : ملحقان فيه ؛ ولسهولة هذه الحروف وخفتها
على اللسان لا يخلو منها الكلام إلا ما ندر فلذلك ينطق بها بسهولة
الصفحه ٣٥ : الحروف المستفلة وهي ما عدا المستعيلة تكون أبدا مرققة إلا ما وردت
الرواية بتفخيمه كاللام والراء في بعض
الصفحه ٣٦ : صاد وكلاهما حرف تفخيم وكذلك الميم من مرض
يتحفظ بترقيقها ، فإن كثيرا من القراء لا يكادون يأتون بها إلا
الصفحه ٣٧ : إلى تفخيمها وهو لا يشعر ، وكذلك الباء من باطل من أجل الطاء فكثير من الناس
لا يأتي بها إلا مفخمة مع