الصفحه ٧٩ : الظرفية : أي متى قرأته قوله : (إنا لمغرمون) أي اتفق القراء إلا على الإخبار في قوله تعالى في سورة
الواقعة
الصفحه ٨٨ : عنه من الروايتين قرأ بإبدال الهمز الساكن حيث وقع إلا ما كان سكونه للجزم ،
نحو « يهيء
» وللأمر نحو
الصفحه ٩١ :
للأصبهاني مع
فؤاد إلاّ
مؤذّن وأزرق
ليلاّ
أي مع إبدال لفظ
فؤاد
الصفحه ١٠٧ : البواقي إلا أن خلادا يدغم في غير الجيم كما تقدم ، والباقون بالإظهار عند
الستة وهم نافع وأبو جعفر ويعقوب
الصفحه ١٣٤ :
والصّاد والقاف
على ما اشترطا
يعني أن الرواة لم
يعتدوا بالساكن الواقع بين الكسر والراء فاصلا إلا
الصفحه ١٤٣ : ، وأغلب خط المصحف موافق تلك القوانين إلا أنه جاءت
أشياء خارجة عن ذلك يلزم اتباعها : منها ما عرفت علته
الصفحه ١٦١ : « بالواد » في الفجر ، فوافقه على إثباتها وصلا ورش ، وفي الحالين ابن
كثير إلا أنه اختلف عن قنبل في الوقف
الصفحه ١٦٤ : ، ولا يقدر عليه إلا الحاذق الماهر ، وهو طريق الشاميين وسواهم من
المحققين ، ولكن فيه تطويل. والطريق
الصفحه ١٦٥ :
قوله : (لا إله إلا
الله) لا يجوز أن يقف على إله ليستوعب أوجه المد والقصر ، وكذا
الوقف على نحو
الصفحه ١٦٧ : تأويلا حسنا ، فلا يعجز عن ذلك إلا محروم قليل التوفيق وعديمه ؛
ولقد كان بعض السلف إذا ذهب إلى شيخه يقول
الصفحه ١٧٨ : ) وغيره قوله : (باب الأماني) أي كل ما جاء منه ، يعني (إلا أمانيّ
، وأمانيهم ، وليس بأمانيكم ولا أماني أهل
الصفحه ١٨١ :
همزة مكسورة أي
قبل الياء الساكنة حمزة والكسائي وخلف وشعبة إلا أن شعبة حذف الياء بخلاف عنه كما
في
الصفحه ١٩٨ : بصطة » قوله : (وخلف
العلم) يعني تعالى (وزاده بصطة في العلم
والجسم) هنا اختلف فيه عن
قنبل إلا ما روى عن
الصفحه ٢٢١ : )
كالصّف هود
وبيونس (د)فا
يعني قوله تعالى
« فقال الذين
كفروا منهم إن هذا إلا سحر مبين
» هنا وفي
الصفحه ٢٣٥ :
تعالى : (على أن لا أقول على الله إلا الحق) قرأه نافع بياء
مشددة مفتوحة بعد اللام على لفظه : أي أوجب على