الصفحه ١٤ : رواتهم يقال رواية ، وما كان عمن
بعدهم وهلم جرا يقال طريق سواء كان من مؤلفي الكتب أو غيرهم ؛ فيقال طريق
الصفحه ١٥ : الذين هم عن السبعة سوى أربعة عشر طريقا فليعلم من ذلك قدر
ما زاد المؤلف على كتاب التيسير والشاطبية من
الصفحه ٤٩ : مرتفع عزيز عن قنبل ، وذلك أن أكثر المؤلفين لم يذكروا عنه سوى السين ،
والناظم زاد الصاد عنه قوله : (كيف
الصفحه ٣ : وتثلج الصدر وتنير الفكر.
سيما وأن المؤلف رحمه
الله تعالى بيّن بإتقان ملموس
وإخلاص مرموق شرحا برّاقا
الصفحه ٤ : الجمّة والشاملة أن
يشبع مقلتيه وحجاه من كتاب النشر في القراءات العشر للمؤلف رحمه
الله تعالى فزيادة مبناه
الصفحه ٥ :
ترجمة
يسيرة عن المؤلف
ابن
الجزري
(٧٨٠ نحو ٨٣٥ ه ـ ١٣٧٨ نحو ١٤٣٢ م)
أحمد بن محمد بن
محمد
الصفحه ١٩ : الكلميّة حيث شرع المؤلف بالحديث عنها وتبيانها وستحظى بإيضاح
ملموس وتيسير في استيعاب وحفظ الرموز خلال الجدول :
الصفحه ٢٧ : مخارج الحروف فإنه من أهم ما يحتاج إليه القارئ والمقرئ ، وإن كان أكثر
مؤلفى القراءة لا يذكرونه فإنهم
الصفحه ٥٥ : .
(٣) والأفضل إذا
أردت استيعابا وإحاطة بهذا أن تمعن النظر في كتاب النشر في القراءات العشر للمؤلف رحمه
الله تعالى
الصفحه ٦٣ :
__________________
(١) إن قراءة ابن
مسعود من القراءات الشواذ وإنما ذكرها المؤلف هاهنا رحمه الله تعالى للمقارنة
والإيضاح ليس
الصفحه ١٠٠ :
توسّطا أو طرفا
لحمزه
__________________
(١) لقد ذكر المؤلف رحمه
الله تعالى في كتابه النشر في
الصفحه ١٠٨ :
__________________
(١) تنبه للرموز بين
القوسين في المتن فأحيانا يكتفي المؤلف به كدلالة على القراءة دون ذكرها أو صاحبها
في
الصفحه ٢٤١ : المؤلف منه الوجهة النّحوية لا الإسناديّة
للقراءة فتنبّه.
الصفحه ٣٣٢ : :
__________________
(١) كتاب النثر في
القراءات العشر للمؤلف رحمه الله تعالى. المجلد الثاني.
الصفحه ٣٣٦ : والأدعية المأثورة ، وقد ورد في دعاء الختم أدب مخصوص
أيضا ذكره المؤلف في النشر قوله : (ولترفع) أي ينبغي أن