الصفحه ١٦٥ : التجويد والتحقيق ونحو ذلك.
فالماهر الّذي
إذا ما وقفا
يبدا بوجه من
عليه وقفا
الصفحه ٣٣٧ :
حمد الله بمحامد
وهو قائم ثم يقول : الحمد لله رب العالمين ، ثم يذكر ما ورد في القرآن من الحمد ثم
الصفحه ٢٠٩ :
حج) أي وكسر الحاء
من قوله تعالى : (ولله على الناس حج
البيت) حفص وحمزة والكسائي وخلف وأبو جعفر
الصفحه ٢٧١ : ءات وهي ظاهرة والقراءة في هذه لغات قوله :
(آتوني) يريد قوله تعالى (رد ما
آتوني) وقال (آتوني
أفرغ عليه
الصفحه ٣١٣ :
يريد
« يوم يقول
الجهنم » قرأ بالياء نافع وأبو بكر ، والباقون بالنون قوله : (كسر) أي كسر الهمزة من
الصفحه ١٢١ :
من العود : أي عد
إلى إمالة هذا الحرف من هذا الباب قوله : (وأدرى) أي ووافقهم على إمالة أدرى أول
ما
الصفحه ١٠١ :
طرفا) يعنى المتطرف منه
، وهو ما ينقطع الصوت عليه والمتوسط بخلافه.
فإن يسكّن
بالّذي قبل ابدل
الصفحه ١٨٢ : البر) بالتخفيف والرفع فلمجاورة (ليس البر) والله تعالى أعلم قوله : (ننسخ) يعني قوله تعالى (ما ننسخ من
الصفحه ٤ : تدل
على زيادة معناه والله الموفق لكل خير. وختاما فهذا مما كان يجيش في ذاتي أفضته من
فؤادي إلى قلمي
الصفحه ١٩٤ : : (رشفا) من الرشف : وهو المصّ ، يشير إلى قراءتهم له بسهولة ولطف
وقبول تام كالعطشان ، وفي المثل : الرشف
الصفحه ١٨٣ :
فيكون بالنصب حيث أتى إلا « كن فيكون ، الحق من ربك
» في آل عمران ، و (فيكون قوله الحق) في الأنعام وإلى
الصفحه ٤٩ : الحض عليها
والحث على الأخذ بها ، وقوله زن من الزينة ، وقوله غلا : أي ارتفع وعلا ، يشير إلى
أن الخلف
الصفحه ٥٠ : من قوله : وفيه والثاني الخ قوله : (ضفا) أي كثر ونما وطال ، يشير إلى كثرة مجيء الصاد مشمة في هذا
اللفظ
الصفحه ١٢٢ : أن يكون فعلا ماضيا
: أي حصر ، يعني جعل له حدا وذلك إشارة إلى تخصيصه ما ذكر.
خلف سوى ذي
الرّا
الصفحه ٣٦ : بترقيقه من حيث إن اللسان ربما سبق إلى تفخيمه وهو سر ما سرقته الطباع من
العجم والنبط ؛ مثل الهمز في الحمد