الصفحه ٢٢٥ : الغير
وينسي (كـ)ـيّفا
أي وقرأ
« لئن أنجانا
من هذه » على ما لفظ به الكوفيون ، يعني بالألف بعد
الصفحه ٣٠٥ : (روى فـ)ـضا
أي قرأ مدلول روى
وحمزة قضي على عالم ما لم يسم فاعله مكان قراءة غيرهم قضى ، والموت
الصفحه ٢٨١ : قوله
: (وأذن) يريد أنه قرأ قوله تعالى :
(أذن للذين) بضم الهمزة
البصريان والمدنيان وعاصم على ما لم يسم
الصفحه ٣٧ : ما يدل عليها وهو الإطباق فليلفظ بالخاء والسين ثم يشار باللفظ إلى
صفة الإطباق ثم يلفظ بالتاء مشددة
الصفحه ٤١ : ) فإن الوقف على ذلك ونحوه حسن لأن المراد منه فهم ، ولكن
الابتداء بما بعده لا يجوز إلا ما كان منه رأس آية
الصفحه ٥٦ : الحرفين ، ومنهم من
أظهره نظرا إلى ما كان أولا ، فلم يعتد بذلك العارض وذلك في المثلين ، نحو قوله
تعالى
الصفحه ٣٢ : الحروف المطبقة وهي ضد الحروف المنفتحة ، سميت لأنه انطبق على مخرجها من
اللسان ما حاذاه من الحنك وذلك غاية
الصفحه ٣٨ : كما سيأتي.
الميم إن تسكن
بغنّة لدى
باء على المختار
من أهل الأدا
اعلم
الصفحه ١٥٨ : ق قوله : (يؤتين خيرا من جنتك) في الكهف « وألا تتبعن
» في طه قوله : (أخرتن) أي « لئن أخرتنى إلى يوم
الصفحه ١١١ : سرا يسري سرا ومسرى وسرية ويضم وسراية بالكسر ، ففيه إشارة إلى حسنه ردا
على من تركه.
نخسف بهم
الصفحه ٢٤٤ :
جعفر علم أن فيكم قويا وضعيفا أو أن بعضكم ضعيف ، وقيل إنه أوضح من قراءة الجماعة
، لأن قراءتهم تحتاج إلى
الصفحه ١٥٢ : وافتح لنافع وأبي جعفر وابن عامر
« ورسلي
» في المجادلة قوله : (وباقي الباب) أي وفتح ، يعني وفتح ما بقى من
الصفحه ٣٠ : مخرج حروف المد من مخرجهما
إلى الجوف على الصواب ، ولبعض هذه الحروف فروع صحت القراءة بها كالهمزة المسهلة
الصفحه ٢٣٤ :
عمرو وأبي جعفر
ويعقوب ، فضم النون من قوله بضم في آخر البيت ، وضم الشين من قوله ضم ساكنا على
أنه
الصفحه ٢٠١ : بعد لا
أي الكلمات الأربع
في الحجر (ما ننزل
الملائكة) وفي الشعراء (على من تنزل الشياطين
تنزل