الصفحه ١٤٦ :
في التكوير قوله :
(غر) من الغيرة ، يقال غار الرجل على أهله يغار ؛ والمعنى أن رويسا بخلاف عنه يقف
الصفحه ٢١٠ : قوله تعالى
« والله بما
يعملون بصير » بالغيب على ما لفظ به ابن كثير وحمزة والكسائي وخلف ،
والباقون
الصفحه ٣٣١ : ) بالنصب عاصم على الذم والشتم أو الحال ، والباقون بالرفع
على الصفة لامرأته أو البدل منها أو خبر مبتدإ محذوف
الصفحه ١٦٩ : ميزان وهي اللغة الفاشية قوله : (أشم) أي أشم الضم ، ولما اجتمع
الهمزتان مفتوحتين أسقط إحداهما على ما تقدم
الصفحه ٢٢٨ : ء وكسر الصاد قوله : (وحرم) معطوف على فصل : أي وقرأ
« ما حرّم
عليكم » بهذه الترجمة ، يعني بفتح الحاء والرا
الصفحه ١٠٢ : ) والحكم فيهما الإدغام : أي بعد إبدال الهمز من جنس ما قبله ثم تدغم الأول في
الثاني قوله : (والبعض
إلخ) أي
الصفحه ١٩٦ : ويعقوب على ما لم يسم فاعله فيكون قوله : (إلا أن يقيما حدود
الله) بدل اشتمال كما
تقول خيف زيد شره والخائف
الصفحه ٨٢ : ) فلم يختلفوا
فيهما وإنما اختلفوا في الثاني من الواقعة كما تقدم ، وفي الأول من العنكبوت على
ما سيأتي
الصفحه ٣٢٩ : على لفظه
للمذكورين قبل وهم نافع وابن كثير وأبو عمرو ورويس ، وشدد الياء من (إيّابهم) آخر السورة أبو
الصفحه ٢٤٦ : التأنيث وعلى ما لم يسم فاعله فيهما ورفع
طائفة.
نو (لـ)ـدى أنثى
تعذّب مثله
وبعد نصب
الصفحه ٣٢٧ : الآتي : ومعنا في هذه القراءة : بمتهم من الظنة ، وهي التهمة : أي ما هو
بمتهم على ما عنده من علم الغيب
الصفحه ٢٣١ :
والخفّ (كـ)ـن (صحبا)وتخرجون
ضم
أي
« قليلا ما
يتذكرون » بزيادة ياء قبل التاء على الغيب ابن عامر
الصفحه ٢٨٦ : : (وافتحوا
الخ) يريد قوله
تعالى : (يسبّح له فيها) قرأه بفتح الباء
على ما لم يسم فاعله شعبة والشامي ، والباقون
الصفحه ٢٧٤ : من التثقيل ، والباقون بالتشديد
للإتيان به على الأصل.
(عـ)ـلما وهذين بهذان (حـ)ـلا
الصفحه ٨٦ : » فقرأ قالون والبزى
« بالسوء
» بالإدغام على ما تقتضيه
الصناعة فيصير اللفظ بواو مشددة ؛ وكذا قالون