الصفحه ١٣٣ : غيرهم على ترقيقه ، ومنها ما اتفقوا على تفخيمه ، ومنها ما اختلفوا فيه
، ومنها ما خصوا به ورشا من الطريق
الصفحه ١٤٣ : ، ومنها ما خفيت ، وللعلماء
في ذلك كتب كثيرة مشهورة ، وأجمع علماؤنا على لزوم اتباع مرسوم المصاحف فيما تدعو
الصفحه ٩٩ : المذهب
الثالث وهو السكت مطلقا : أي منفصلا أو متصلا ؛ يعني على ما كان من كلمة نحو (مسؤولا ، وقرآن) ومن
الصفحه ٢٠٨ : : (يوفيهم) يعني قوله تعالى « فيوفيهم أجورهم
» بالياء حفص ورويس حملا
على ما قبله من لفظ الغيبة في قوله تعالى
الصفحه ٢٥٧ : السموات) والباقون بالنون
على إسناده إلى ضمير التعظيم قوله : (ويوقدوا) أي وقرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص (مما
الصفحه ١٤١ : فهو شاذ لا نأخذ به ولا يصح تلاوته ، وهذا معنى قوله
واسم الله إلى آخره.
من بعد فتحة وضم
واختلف
الصفحه ٧٢ :
المكسور ما قبلها
كما تقدم في أول مخارج الحروف ، فإذا وقع حرف من هذه الأحرف الثلاثة قبل الهمز زيد
الصفحه ٢٤٨ :
القاف وكسر الضاد على ما لم يسم فاعله ورفع أجلهم.
في رفعه انصب (كـ)ـم
(ظـ)ـبى واقصر ولا
الصفحه ٢٣٠ :
أي كل ما وقع في
القرآن من لفظ تذكرون على ما تقدم قوله : (وأن) يعني قوله تعالى : (وأن هذا
صراطي
الصفحه ٢٤٠ : القيامة ، أو يقولوا) بالغيب فيهما أبو عمرو حملا على ما قبلهما من قوله (من ظهورهم ذرياتهم) والباقون بالخطاب
الصفحه ٢٧٧ :
أراد أن نافعا
وأبا بكر يكسران الهمزة من قوله تعالى « وأنك لا تظمأ فيها
» عطفا على أن الأولى ،
والباقون
الصفحه ٦٣ :
والثابت عند
القدماء من أهل الأداء وبقيت قاعدة أخرى تتعلق بالإدغام وهي ما إذا وقع الإدغام
بعد
الصفحه ٧٠ :
والباقون بكسرها وقيد عليه باسم الله تعالى ليخرج ما عداه نحو
« عليه
الضلالة » وغيره قوله : (عف) أمر من عاف
الصفحه ١٦٣ : عنه ولم تصح روايته ، وتصحيح ما تقدم قوله : (والأصبهاني الخ) تنبيه على شيء لا بد منه ، وذلك أنه ذكر
الصفحه ٤٠ : الوقف والابتداء ؛ ولهما حالتان : إحداهما ما يوقف عليه
ويبتدأ به ، وثانيهما كيف يوقف وكيف يبتدأ؟ وهذا