الصفحه ٨٥ : ما تقدم فإنه تقدم له التسهيل فيها ولم يذكر له مد بين الهمزتين ، وقد
نص على المد له فيهما مكي وأكثر
الصفحه ٢٤٥ : ) بالألف على الجمع شعبة ، والباقون على التوحيد ، وأشار
بقوله : صدق ، إلى ثبوت هذه القراءة وردّا على من
الصفحه ٧٨ : كان ذا
مال) (١) في ن ، فقرأ بالأخبار المفهوم من عطفه على ما تقدم الكسائي
وخلف ونافع وأبو عمرو وابن
الصفحه ٢٧٩ : ردها ،
والباقون بنونين الثانية ساكنة مع تخفيف الجيم من غير حذف أسند الفعل إلى ضمير
الباري على التعظيم
الصفحه ٢٢٢ :
يعني
« من يصرف
عنه » بفتح الياء وكسر الراء حمزة والكسائي وخلف وشعبة ويعقوب على
تسمية الفاعل
الصفحه ١٨٥ : ) معطوف على الأنعام ، والآخر من العنكبوت هو قوله
تعالى (ولما جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى) واحترز بذلك عن
الصفحه ٢١٦ : ما قبله في
قوله تعالى « ألم تر إلى الذين قيل لهم
» الآية ، والباقون بالخطاب
على الالتفات
الصفحه ٢٤٣ : (كـ)ـفي
زد من الزيادة ؛
وفيه إشارة إلى زيادة وجه الإظهار لقنبل عن الشاطبية وغيرها قوله
الصفحه ٣٣٠ : أنه قرأ بضم التاء من (لترون الجحيم) في سورة التكاثر على البناء للمجهول ابن عامر والكسائي
قوله : (وثقلا
الصفحه ١٨٧ : اللام ويا
بعدها على أنه اسم فاعل محتاج إلى مفعولين حذف أحدهما والفاعل هو الله تعالى : أي
الطريق الذي هو
الصفحه ٢٣٨ : الأربع : الأولى تغفر بالتأنيث على ما
لم يسم فاعله خطيئتكم بالإفراد والرفع ابن عامر. والثاني تغفر كذلك
الصفحه ٢٠٦ : « وضعت » وضم التاء الساكنة منها كما لفظ به لشعبة ويعقوب وابن عامر
على إخبار أمّ مريم عليهاالسلام عن
الصفحه ٨٧ : :
« اصطفى ، ليفهم أن فيه
وجها غير مختار وهو التسهيل على ما تقدم من أصلهما ، وذكر النبيء في هذا الباب
لقالون
الصفحه ١٠٩ : ذكوان فيه : أي في (وجبت جنوبها) فإنه لا يصح من
هذه الطرق ، يشير إلى ذكر الشاطبي رحمة الله عليه الخلاف
الصفحه ٥٧ :
أربعة مواضع :
اثنان في الحجر وواحد في النمل وآخر في القمر ، ووجه إظهاره توالى الإعلال عليه من
حيث