الصفحه ١٦ :
جعلت رمزهم على
التّرتيب
من نافع كذا إلى
يعقوب
أي جعل الناظم
الصفحه ٨٤ : بهذا
الباب ما إذا وقعت همزة الاستفهام سابقة على همزة الوصل المفتوحة نحو
« آلله أذن لكم » ووقع في ثلاث
الصفحه ٢٣٢ : (أتقولون
على الله ما لا تعلمون) فإنه لا خلاف في أنه بالخطاب ، وعن الثاني وهو قوله
تعالى (كذلك نفصل الآيات
الصفحه ٦٧ :
تحركت نحو
« فيه هدى
» و
« عليه آيات
» و
« منه آيات ،
فاجتباه ربه » و « هداه إلى
» و
« خذوه
فاعتلوه
الصفحه ٥٢ : ميم الجمع
منها. وأما يعقوب فإنه يضمها على الأصل وأطلق ذلك فيها وفي تثنيتها وجمع الإناث
منها وكذلك في
الصفحه ٦٢ : عليها
وذلك أنه لا يخلو ما قبل الحرف المدغم. من أن يكون متحركا أو ساكنا إما يكون معتلا
أو صحيحا ؛ فإن كان
الصفحه ١٢٤ : أمر بالرجوع إلى الصفا قوله
: (وكغيره) أي وكغير ما قبل ساكن ، يعني نحو
« رأى كوكبا
» قوله : (الجميع
الصفحه ٢٦٦ : ءة
غيرهما قل على ما لفظ به من القراءتين ، فإن الكسائي ضم التاء من (علمتّ) وفتحها الباقون ؛ فوجه قراءة قال
الصفحه ٢٥٦ :
تعالى (من رسول إلا يوحي إليه) بالأنبياء على
الإسناد إلى الله تعالى على وجه التعظيم ، وكذلك قرأ حفص يوحي
الصفحه ٢٢٩ :
تعالى : (وكذلك زين لكثير من المشركين قتل أولادهم
شركاؤهم) قرأ ابن عامر بضم الزاي وكسر الياء على ما لم
الصفحه ١٣٢ : الحرف الذي قبلها ، فإن التغيير إلى الكسر
يدخله وهي على ما كانت عليه ، وقال آخرون محلها الحرف الذي قبلها
الصفحه ٤٢ : عليه واجب لئلا يتوهم أن ما بعده ، وهو (إن العزة
لله جميعا) من قولهم بل هو ابتداء من قول الله تعالى
الصفحه ٦٨ : ) جمع ظبة : وهي حد السيف والأسنة. وقوله ظلم جمع ظلمة
: وهو خلاف النور كأنه يشير إلى غموض ذلك على من لا
الصفحه ٢٣٣ : على
الليل والنهار والنجوم بفعل مقدر على ما تقدم.
كالنّحل مع عطف
الثّلاث (كـ)ـم وثم
الصفحه ٢٣٩ : عمرو خطايا على جمع التكسير ، والباقون على جمع
السلامة قوله : (وارفع) أي روى حفص « قالوا معذرة إلى