الصفحه ١٩١ : الأصل اضطرر على وزن
افتعل ، وأبو جعفر نقل الكسرة التي في الراء إلى الطاء ليبقى منها أثرا كما قرئ
ولورود
الصفحه ٥٣ : (٢) الطريقين ، ووجهه
الفرار من النقل على مقتضى مذهبه فرجع إلى الأصل ، وهو الصلة عنده قوله : (واكسروا) إشارة إلى
الصفحه ٢٦ : الذي ألفه الناظم يرجو به رضى الله عنه جزيل ثوابه ، ولا
حاجة إلى زيادة في وصفه وإطنابه ، فإن من وقف عليه
الصفحه ٣ :
الذين اصطفينا من عبادنا » والصلاة والسلام على من نزل عليه الروح الأمين بكلام رب
العالمين وعلى آله وصحبه
الصفحه ٧٣ :
مذهب جمهور
العراقيين وأكثر الأئمة من غيرهم قوله : (ما اتصل) يعني المد المتصل ؛ وهو ما
اجتمع حرف
الصفحه ١٣٤ : ، ولحكم ربك
» فإنه لا خلاف عنه في
تفخيمه ، وحكم ما اتصل به حرف من حروف المعاني حكم كلمتين نحو
« برسول
الصفحه ١٩٩ : ؛ ووجه ذلك أن المعنى أعلم بما عاينت من قدرة الله
تعالى على ما لم تعاين ، فالآمر هو الله تعالى ؛ ويحتمل أن
الصفحه ١٧ :
، وعدل عن قول الشاطبية فيصلا إلى فاصل لأنه المشهور إلى هذه الصيغة من أجل سناد
التأسيس الذي هو من عيوب
الصفحه ١٩٢ :
تعالى : (إلا ما
اضطررتم إليه) في الأنعام ، ووجهه الإتباع واستثقال الانتقال من الضم إلى
الكسر قوله
الصفحه ٢٠٣ : كانوا على علم بحرب من الله تعالى قوله
: (ميسرة) يعني قوله تعالى « فنظرة إلى ميسرة
» قرأه بضم السين نافع
الصفحه ١٩٣ : والاحتراز ، يشير إلى الورع ،
يعني أنه ينبغي أن يحفظ الفم عن أن تدخل فيه ما لا يحل ، ويحتمل أن يكون أراد
الصفحه ٩١ : على ما تقدم
قوله : (وخلاف
موطيا) أي واختلف عنه في
موطئا وهو في التوبة ، واتفق هو أعني أبا جعفر
الصفحه ١٤٥ :
: إذا تاب ورجع إلى الحق ، وحسن ذلك بعد « هيهات » قوله : (زن) يجوز أن يكون من الزينة أو من الوزن قوله
الصفحه ٣٥ : يعود على القرآن ، وهذا
بيان لما قدمه واستدلال على ما ذكره من أنه من لم يصحح القرآن ؛ أي ألفاظه مع
الصفحه ٢٧ : علما قبل شروعه لما يتبنى على ذلك من الإظهار والإدغام
والإمالة والترقيق والتفخيم ، وكذا ما يتعلق بصفات