الصفحه ٣١٢ : بفتحها قوله : (اقصر اكسر) أي اللام من غير ألف للمذكورين من قوله تعالى
« كلام
» والباقون بألف بعد اللام
الصفحه ٢٩٤ :
تعالى (لنبوئنهم من الجنة غرفا) أي أبدل باءه ثاء
مثلثة بعد النون وأبدل الهمزة ياء حمزة والكسائي وخلف
الصفحه ٣١٩ : والكسائي (ما ترى في خلق الرحمن
من
__________________
(١) « أنصار لله ».
(٢) « أكون ».
(٣) « نجمعكم
الصفحه ٢١٤ : الأول ، يعني قوله تعالى
« والمحصنات
من النساء إلا ما ملكت » الكسائي والباقون بالفتح.
في الجمع
الصفحه ٣٠٤ : وحّد (د)نف
يريد (ما لها من فواق) قرأه بضم الفاء مدلول شفا ، والباقون بفتحها وهما لغتان
قوله
الصفحه ١٥٠ :
آل عمران ومريم. و
« ضيفي أليس
» في هود ، و
« من دوني
أولياء » في الكهف « ويسر لي أمري
» في طه
الصفحه ٢٤ : ضدها تجهيله وبالعكس ،
وكل ذلك سيأتي في موضعه فلا حاجة إلى ذكر أمثلته هنا.
ومطلق التّحريك
فهو
الصفحه ٧٤ : ء
» وهذا مما أهمله الشاطبي رحمهالله ولا بد من استثنائه ، وكذلك استثناء ما وقع الهمز فيه بعد ساكن صحيح في
الصفحه ١٠٥ : ) أي اتباع الرسم :
أي ما كتب منه بالواو وقف عليه بين الهمزة والواو ، وما كتب منه بالياء فبين
الهمزة
الصفحه ١٧١ : « للملائكة اسجدوا
» بضم التاء المكسورة
للباقين على الإتباع استثقالا للانتقال من الكسرة إلى الضمة وإجرا
الصفحه ١٤٩ : : أي تكون آخر الكلمة لكن ليست من حروف تلك الكلمة بل زائدة عليها ،
فلا تجيء لا ما من الفعل أبدا بل كها
الصفحه ٢٠٢ : ذلك لأجل التقاء الساكنين ، ووجه ذلك أن التشديد
عارض فلا يعتد به في حذف المد ؛ وأما ما اجتمع في ذلك من
الصفحه ٦٤ :
أنساب بينهم
» في المؤمنين أدغمه رويس
مع ما يأتي بعده مما وافق فيه أبا عمرو ، وقوله غبي من الغباوة
الصفحه ١٥٣ :
» في القصص وذكر ردا على
قراءة أبي جعفر للنظم « وأخرتني إلى
» في المنافقون.
وعند ضمّ الهمز
عشر
الصفحه ١٧٤ :
الناظم بقراءة
الباقين ، وقيد قراءة المرموز لهم بالقصر ليزول ما استشكل على غيره من إبهام أن
تكون