الصفحه ٢٩٠ : ليفصل بعضها من بعض كما هي منفصلة تقديرا فقال إذا ابتليت بالوقف
: أي إذا اختبرت وسئلت عن ذلك على وجه
الصفحه ٢٨٧ :
وقف على هذا
التقدير لأن الكلام لم يتم ، وإن قدرت ثلاث عورات منصوبا بفعل مضمر جاز الوقف عليه
والله
الصفحه ٧١ : وخلف وابن جماز ولعيسى في وجهه الآخر ، ويبقى لشعبه وجه
آخر مع ما تقدم له عن عاصم وهو الهمز وضم الهاء من
الصفحه ٢٩٥ : حرّ (ك)(لـ)ـما
اكسر خفّفا
يريد
« أخفي لهم من قرة أعين
» قرأه بسكون الياء حمزة
ويعقوب على أنه
الصفحه ٢٠٠ : الحجرات ؛ أي
الفعل الذي هو من التجسس نصبه بفعل
__________________
(١) ولكن الأصح ما
بينه من وجه الفتح
الصفحه ٢٨ : مخرجهن وتسمى الهاوية أيضا لأنها تنتهي
إلى الهواء : أي تتصل به بخلاف غيرها من الحروف ؛ وذكر سيبويه في
الصفحه ١٣٥ :
، وذكر الوجهين فيه مكى فصار الأكثر على تفخيم الخمس الكلمات الأول وعلى ترقيق
صهرا وإلى ذلك أشار بقوله : في
الصفحه ١٠٠ :
ما انفرد به عبد
الباقي عن أبيه عن السامري عن الأشناني من السكت على الممدود : أي المنفصل كما هو
في
الصفحه ٣٢٨ : والكسائي وخلف (المجيد) من قوله تعالى : (ذو العرش
المجيد) عكس ذلك : أي بخفض الرفع فيه على أنه صفة للعرش
الصفحه ٨١ : أول
المكرر من الاستفهامين ثبت : أي ثابت يشير إلى صحته تقلا ، كما : أي أخفا ، يقال
كما فلان شهادته إذا
الصفحه ١٣٩ :
إلى » عند من نقل إلا أن المتطرفة في حال الوقف عليها بالسكون لها حكم آخر أشار إليه
بقوله : وفي سكون
الصفحه ٣٩ : الناس من سبق لسانهم إلى النطق
بها حاء مشددة ، وذلك لأن الحاء حرف ضعيف والهاء أقوى منه فيجذب الحاء الها
الصفحه ٢٥٨ :
أول إبراهيم برفع
خفض الجلالة أنه مبتدأ خبره الموصول أو خبر هو ، والباقون بالجر على أنه بدل من
الصفحه ٢٥ : غير قيد يكون
كذلك وذلك بحسب ما تيسر في النظم ، وإلا فقد وردت مقيدة في كثير من المواضع كقوله
: قتل
الصفحه ١٥٩ : : وهي ما استترت به من سلاح وغيره قوله : (والمهتدي) يعني « فهو المهتد
» في الإسراء والكهف ،
واحترز بقوله