الصفحه ٣٣٨ :
تقبل الله تعالى منه ورزقه العود إلى حرم الله تعالى وحرم رسوله صلىاللهعليهوسلم لكل من المقرئين في
الصفحه ١٧٥ :
« كفؤا
» بإسكان الفاء ، ووجه ذلك
التخفيف كما سيأتي في سائر باب فعل مما سيأتي ما وقع منه ، والباقون بالضم
الصفحه ١٥ : الذين هم عن السبعة سوى أربعة عشر طريقا فليعلم من ذلك قدر
ما زاد المؤلف على كتاب التيسير والشاطبية من
الصفحه ١١٣ : ما وقع فيه من الأحكام على أخواته.
أظهرهما عند
حروف الحلق عن
كلّ وفي غين وخا
الصفحه ٤٥ :
فلا تتجاوز به ما
ورد عن السلف وصح عن الأئمة نقله ، فمن ذلك : اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم
الصفحه ١٧٣ :
مذهب سيبويه يكون
في الحج خبرا عن الثلاثة عطف مبتدأ على مبتدأ ، وعلى مذهب الأخفش في الحج خبر عن
الصفحه ٢٢ : ، وقد وافق الشاطبية على ذلك
إلا أنه أدخل فيهم أبا جعفر ويعقوب ومعناه علا وارتفع ، وقد يأتي اسما من
الصفحه ٤٦ :
قبل القراءة على
كل حال في الصلاة وغيرها ، وحملوا الأمر في ذلك على الندب ، وذهب آخرون إلى الوجوب
الصفحه ٩٨ : على شيء ولام التعريف
السكت في المنفصل ، وهو ما كان من كلمتين نحو (قد أفلح ، قل أوحى ، قل إي وربى) غير
الصفحه ١٥٦ : ما قبلها ساكن سواء كان ألفا أو ياء نحو (إياي ، ورؤياي
» ونحو (إليّ.
وعلىّ ، ولديّ » وسيأتي الخلاف في
الصفحه ٨٨ : عنه من الروايتين قرأ بإبدال الهمز الساكن حيث وقع إلا ما كان سكونه للجزم ،
نحو « يهيء
» وللأمر نحو
الصفحه ٢٦٢ :
منه حمزة والكسائي
وخلف وحفص وابن كثير وأبو عمرو ، وفتحها الباقون على جعله مضارع أسقى أو سقى ،
قوله
الصفحه ٤٨ : سورة براءة بحالة ، فذهب الأكثرون إلى
أنه لسبب نزولها بالسيف : يعني ما اشتملت عليه من الأمر بالقتل
الصفحه ٢٦٧ : والرفع جعل لا نافية وأن الفعل
أسند لضمير الله تعالى حملا على قوله (قل الله أعلم بما لبثوا) إلى قوله (من
الصفحه ٩٣ : عليه قوله : (ها أنتم هؤلاء) في آل عمران حرفان وحرف في النساء ورابع في القتال ، سهل
الهمزة منه بين بين