الصفحه ١٦٤ : ينتقل إلى ما بعده ،
وهذا هو المختار عندنا ، لما فيه من رونق القراءة وزينة التلاوة ، وأقوى في
الاستحضار
الصفحه ١٠٤ : القياس ما تقدم على
مذهب سيبويه وهو بين بين وعلى مذهب الأخفش وهو إبدال الهمزة ياء ، وهنا يجيء وجه
ثالث وهو
الصفحه ٧٥ : :
بكلمة عما إذا كان من كلمتين نحو « خلوا إلى ، وابني آدم
» فإنه لا خلاف في قصره ؛
على أن ورشا ينقل حركة
الصفحه ٦٦ : بالإدغام المحض كما نص عليه بعد ،
وقوله وبالمحض : أي وبالإدغام المحض ، وقوله ثرم ، من الثرم : وهو في الأصل
الصفحه ٣٠٣ : إمالة
على وزن دعي ، ومعناه ما ذا تظهر من الإذعان والانقياد لأمر الله تعالى. والباقون
بفتح التاء والرا
الصفحه ١٦٧ : ، وتم أوجه الخلاف
من كتابنا هذا ، وقس على ذلك ، وليكن لك من نفسك نظر وحسن تدبير ومعرفة قوله : (مختصرا
الصفحه ١٣٦ :
إجرام كبره
لعبرة وجل
تفخيم ما نوّن
عنه إن وصل
يعني قوله تعالى
الصفحه ١٣٠ : ، والمحراب
» فلا يمنع ما أدغم منه أو
وقف عليه بالسكون إمالته محضة كانت أو بين بين لعروض ذلك ، ولكن اختلف عن
الصفحه ٦٠ : ء من قوله
تعالى : (ذي المعارج تعرج) بلا خلاف ، وفي
الشين من قوله تعالى : (أخرج شطأه) على الراجح من
الصفحه ٥٤ : ) أي أتبع يعقوب الهاء الميم : يعني ما تقرر من مذهبه فيضم
الميم إذا وقعت بعد الهاء المضمومة في مذهبه نحو
الصفحه ٥٥ :
المثلين من مناسككم وما سلككم لا غير ، وأما من كلمتين فهو عام : أي في كل كلمتين
ما لم يمنع مانع مما سيذكره
الصفحه ١٥٥ : .
والخلف (خـ)ـذ (لـ)ـنا
معي ما كان لي
(عـ)ـد من معي له وورش فانقل
يعني
« معي
» في
الصفحه ٣٢٤ : أنه فاعل مرفوع بالابتداء وخبره ما بعده ، والباقون بفتح
الياء على أنه حال من ضمير (ولقاهم
نضرة ، وجزاهم
الصفحه ١٦١ : الآتي قوله : (غبا) الغباء : بالمد والقصر مصدر غبى من الشيء : إذا خفى عليه
ولم يتفطن له.
(حـ
الصفحه ٢٥٠ : (نـ)ـما
أي قرأ حفص قوله :
(من كلّ
زوجين اثنين) هنا وفي المؤمنين
بتنوين كلّ على تقدير مضاف