الصفحه ٣٣٤ :
على بعض دون بعض
يمتنع منها وجه واحد وهو الوقف على الرحيم من البسملة إذا وصل الكل : أي وصل
التكبير
الصفحه ٢٦٤ : ، والباقون بالغيب حملا على لفظ الإنسان قوله
: (وقسطاس) أي قرأ حمزة والكسائي وخلف وحفص بكسر القاف من قوله
الصفحه ١٤٠ : للوقف ، فمنهم من فخمها عنه ، ومنهم من رققها وإلى هذا أشار
بقوله وإن يحل إلى آخره.
وقيل عند الطّا
الصفحه ١٢٧ : .
عمران والمحراب
غير ما يجر
فهو وأولى زاد
لا خلف استقر
أي حيث أتى نحو
« آل عمران
الصفحه ٣٣ : ،
وهما : الواو والياء إذا سكنتا وانفتح ما قبلهما ؛ سميا بذلك ، لما فيهما من اللين
القابل لمدهما كما في
الصفحه ١٦٨ : على أن المفاعلة
فيه من باب ما يقع من الواحد نحو عاقبت اللص قوله : (شد يكذبونا) أي وقرأ يكذبون يعني
الصفحه ٩٦ : لثقل الكلمة بالاستفهام قوله : (غر) من غيرة الرجل على أهله لتمام مروءته ، كأن يشير إلى ما
أعد الله في
الصفحه ٣٣٦ : يرفع الداعون أيديهم إلى السماء ؛ لما ورد في
ذلك من أحاديث ، صحيحة منها ما رواه سلمان رضياللهعنه النبي
الصفحه ١١٨ : الكسائي : أي انفرد على الكسائي المذكور بإمالة هذا كله
وهو من قوله : وعلى إلى هنا قوله : (روى) أي اتفق
الصفحه ١١٦ : بالياء.
كحسرتي أنّى ضحى
متى بلى
غير لدى زكى على
حتّى إلى
أي مثل ألف
الصفحه ١٧٩ : )
لا الحجر
والإنعام أن ينزل (د)ق
أي كل ما ورد من
لفظ ينزل الذي هو على هذه الصورة ، وهو أن يكون
الصفحه ٤٤ : الوعد به ، إذ كل ما تقدم في الخطبة مقدمة لذلك ، وحسبي :
أي كافي ، واعتمادي : أي عمدتي واتكالي ، وعليه
الصفحه ١٩٠ : الأعراف و (إلى بلد ميت) في فاطر ووجه من شدد الميتة والميت في الباب كله مجيئه على
الأصل ؛ وقد اختلف في أصله
الصفحه ١٧٧ : من الأئمة : كل ما كان
على وزن فعل وكان جمعا فالضم فيه أكثر والتخفيف فيه جائز ، وما كان اسما فالتخفيف
الصفحه ٩٠ : مجرى الأصلي قوله : (كلا) أي كل ما جاء من لفظ رؤيا معرفا ومنكرا قوله : (رئيا الخ) أي ويبدل رئيا في مريم