الصفحه ٢٤٥ : مساجد الله) فإنه لا خلاف في
جمعه قوله : (وعشيرات) أي وقرأ (وعشيرات) من قوله تعالى : (وأزواجكم وعشيرتكم
الصفحه ٢٥٧ : بعض) بياء الغيب حمزة
والكسائي وخلف على إسناده لضمير اسم الله تعالى في قوله
تعالى (الله الذي رفع
الصفحه ٥٠ : الإشمام له
فيهما ، وفي اللام : أي المحلى بلام التعريف حيث وقع في الفاتحة وغيرها اختلف : أي
اختلف الرواة عن
الصفحه ١٠٩ : ذكوان فيه : أي في (وجبت جنوبها) فإنه لا يصح من
هذه الطرق ، يشير إلى ذكر الشاطبي رحمة الله عليه الخلاف
الصفحه ١٨١ :
همزة مكسورة أي
قبل الياء الساكنة حمزة والكسائي وخلف وشعبة إلا أن شعبة حذف الياء بخلاف عنه كما
في
الصفحه ٢٣٥ : في حرف الشعراء أنه بالتشديد كما ذكره في النشر
، والله تعالى أعلم قوله : (وخففا) أي وقرأ (تلقف
ما
الصفحه ٨٥ : ما تقدم فإنه تقدم له التسهيل فيها ولم يذكر له مد بين الهمزتين ، وقد
نص على المد له فيهما مكي وأكثر
الصفحه ٢٣٢ : (أتقولون
على الله ما لا تعلمون) فإنه لا خلاف في أنه بالخطاب ، وعن الثاني وهو قوله
تعالى (كذلك نفصل الآيات
الصفحه ١٧ : كما سيأتي ،
وكذلك ذكر خلاف إدريس عنه في يعكفون في الأعراف (٣) صريحا ؛ فإنه لم
يبق له من الحروف ما يجعل
الصفحه ٢٩١ : ، والباقون بالكسر
، والله أعلم.
يذّكّروا (لـ)ـم
(حـ)ـز (شـ)ـذا ادّارك فى
أدرك (أ)ين
الصفحه ٤٠ : ء في رءوس الآي وانقضاء القصص كالوقف على (بسم الله
الرحمن الرحيم) والابتداء من (الحمد لله رب العالمين
الصفحه ١٨٨ :
يعني الحرف الثاني
وهو قوله : (فمن تطّوع
خيرا فهو خير له) قرأه بتلك الترجمة يطوع حمزة والكسائي وخلف
الصفحه ٢١١ : ) يعني « وأن الله لا يضيع
» بكسر الهمزة الكسائي كما
سيأتي في أول البيت :
الله (ر)م يحزن
في الكلّ
الصفحه ١٣ : مائتين وخمس.
ورويس : هو أبو
عبد الله محمد بن المتوكّل اللؤلؤي البصري المعروف برويس ، كان إماما في القرا
الصفحه ٣٣٠ : ) بفتح الكاف (رقبة) بالنصب (أطعم) بفتح الهمزة وإسكان الطاء وفتح الميم كما لفظ به ، والله
سبحانه وتعالى