الصفحه ٣٠٣ : ء ، وهي من الرأي : أي اختير رأيه في ذلك.
إلياس وصل الهمز
(لـ)ـفظ خلف (مـ)ـن
الله
الصفحه ٧٠ : عليه الله أنسانيه (عـ)ـف
يعني قوله تعالى
« بيده
» في موضعى البقرة وهما
« بيده عقدة
النكاح
الصفحه ١٢٩ : فيها حمزة ونافع بخلاف عنهما ، فأما حمزة
فتقدم له الإمالة وهو المشهور ، وروى عنه جماعة بين بين وهو الذي
الصفحه ١٦٥ :
» ومنها رعاية الابتداء نحو
أن يبتدئ بأنّ في قوله : « قالوا إن الله هو المسيح ، قالوا إن الله ثالث ثلاثة
الصفحه ٣٢٦ : ألف إلا أن الدوري عن الكسائي خير فيها بين حذفه الألف
وإثباتها ، والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب
الصفحه ٣١٢ :
وتعزروه
وتوقروه تسبحوه بكرة وأصيلا » قرأه بالغيب في الأربعة ابن كثير أبو عمرو ، والباقون
بالخطاب
الصفحه ١٩٩ : السكون لكان ضده الحركة ومطلق الحركة الفتح ، فعدل إلى الجزم ، لأن ضده الرفع
كما قرر في الخطبة ، والله أعلم
الصفحه ٢٩٦ : قوله تعالى (وتظنون
بالله الظنونا) مع (الرسولا
، السبيلا) كما في أول البيت
الآتي ، قرأها بالألف وقفا ابن
الصفحه ٣٢٧ : في الوصل ، وإذا ابتدأ كسر الهمزة كالباقين في الحالين ،
والله تعالى أعلم.
وخفّ سجّرت (شـ)ـذا
الصفحه ١٨٢ : نحو قوله تعالى (لكن
الراسخون في العلم ، لكن الله يشهد) لأنها إذا خففت حرف عطف والواو حرف عطف ، وإنما
الصفحه ١٨٩ : واختلف عن
أبي جعفر في حرف الحج ، وهو قوله تعالى : (أو تهوى به
الريح) ووجه جمع أبي جعفر هذه المواضع أنه
الصفحه ٢٠٦ :
الأول وهو قوله
تعالى « ويقتلون النبيين بغير حق
» فلا خلاف فيه : أي قرأ
حمزة يقاتلون الذين في موضع
الصفحه ٣١١ :
اقصر
يريد
« والذين
قتلوا في سبيل الله » قرأ بضم القاف وكسر التاء من غير ألف حفص ومدلول حمى
الصفحه ٢٠٥ :
الله » ضم الراء منه حيث وقع شعبة ؛ واختلف عنه في الحرف الثاني من
المائدة وهو « من اتبع رضوانه سبل
الصفحه ٢٤٢ : ، واحترز بقوله وبعد عن (وأن الله عنده أجر
عظيم) فإنه لا خلاف في
فتحه ، وقوله : ويعملو ، يريد قوله تعالى