الصفحه ٣٣٧ :
حمد الله بمحامد
وهو قائم ثم يقول : الحمد لله رب العالمين ، ثم يذكر ما ورد في القرآن من الحمد ثم
الصفحه ٦٨ : تعالى
« يخش الله
ويتقه فإولئك هم » وهو في النور يعقوب كما علم من آخر البيت السابق وقالون
وحفص ، واختلف
الصفحه ٢٠١ : تولوهم) واحترز بالنص عليها من نحو قوله تعالى في المائدة (فإن تولوا فاعلم أنما
يريد الله) وفي آل عمران
الصفحه ٣٣٣ : : وإذا قال لا إله إلا الله وهيلل أيضا ، فتبدل
الياء من إحدى اللامين في التضعيف لئلا تتكرر اللامات قوله
الصفحه ١٨٣ :
الاستئناف تعجبا
من عظيم قولهم وافترائهم ويشهد له قوله في يونس (قالوا اتخذ الله ولدا) بالإجماع
الصفحه ٢٤٤ : تأويل : أي ضعفاء في النفوس فإنهم كانوا أقوى الأقوياء ،
نفعنا الله بهم قوله : (والروم) يعني ضعفا الذي في
الصفحه ٣٠٥ : حسرتا على ما فرطت في جنب الله
» لأبي جعفر ، واختلف عن
ابن وردان في الفتح والإسكان ، والباقون بغير يا
الصفحه ٨٤ : بهذا
الباب ما إذا وقعت همزة الاستفهام سابقة على همزة الوصل المفتوحة نحو
« آلله أذن لكم » ووقع في ثلاث
الصفحه ٣٣١ : أحسن ما اتفق للناظم أناله الله تعالى الجنة ولطف بنا
وبه في قوله : الخلف تم ، فإنه يؤذن بنية مخلصة
الصفحه ٣٠٧ : فبما ، وقوله بالرفع : أي في
« يعلم الذين
» والباقون بالفاء والنصب ،
والله أعلم.
بالرّفع (عمّ
الصفحه ٣١٦ : ورسوله والتشديد بمعنى
التصديق وأدغمت التاء في الصاد ، (٣) والله سبحانه وتعالى أعلم
الصفحه ٢٨٥ : : (وخامسة الأخرى
فارفعوا) كما سيأتي في أول
البيت الآتي ، يريد قوله تعالى : (والخامسة
أن غضب الله عليها
الصفحه ٤٢ : من (ولا تسبوا الذين يدعون
من دون الله) (٨) وكذلك على التنوين في حالة الرفع والجر بحذفه وعلى المنصوب
الصفحه ٣١٧ : أبو عمرو بقصر
الهمزة بمعنى جاءكم ، والباقون بالمد بمعنى أعطاكم الله قوله : (واحذفن. قبل الغنى) كما في
الصفحه ٢٦١ : (أو لم تروا
إلى ما خلق الله من شيء) قرأه بالخطاب حمزة والكسائي وخلف كما في البيت الآتي ،
والباقون