الصفحه ٢٣٩ : وقيده بهذا اللفظ ، من الحصر ؛ وهو الحبس قوله : (مع نوح) الذي في سورة نوح (مما خطاياهم أغرقوا) قرأه أبو
الصفحه ٢٢٦ :
(واللسيعا) وشدد اللام من « وليسع
» هنا وفي ص حمزة والكسائي
وخلف كما سيأتي في البيت بعده
الصفحه ٢١٣ : أم
الكتاب » في الزخرف ، فكسر الهمزة من الأربعة حمزة والكسائي اتباعا
لكسر اللام أو الياء الساكنة بعد
الصفحه ١٨٤ : الذي في مريم ، وهو ثلاثة : (وإذكر في الكتاب
إبراهيم ، عن آلهتي يا إبراهيم ، ومن ذرية إبراهيم) قوله
الصفحه ١١١ : : (قوي) جمع قوة ، ويكون في البدن كقوله
تعالى : (من أشد منا قوة) وفي القلب كقوله
تعالى : (خذ الكتاب بقوة
الصفحه ٢٥ : اتضاح المعنى يرده ، وليعلم أيضا أن هذه
الثلاثة لم تأت في جميع الكتاب مطلقة بل المراد أنها إذا أطلقت من
الصفحه ١١٥ : عنه ، هذا هو الأصل في
ذلك ، وما ألحق به فمحمول عليه كتابة وإمالة وتسمية قوله : (في الكل) أي كل ذوات
الصفحه ٩٥ : في الأربعة قوله : (ثنا) أي كف وصرف ولوى قوله : (النسيء) يعني أدغم النسيء وهو في التوبة (إنما النسى
الصفحه ٦٢ : .
في غير با
والميم معهما وعن
بعض بغير الفا
ومعتلّ سكن
يعني في غير أربع
صور وهي
الصفحه ٢١٧ :
سيأتي في البيت الآتي ، والباقون بفتح الياء وضم الخاء.
وفتح ضمّ (صـ)ـف
(ثـ)ـنا (حبر)(شـ)ـفي
الصفحه ٣١ :
__________________
(١) سورة طه الآية
«١٠٨».
(٢) رواه البيهقي في
كتاب شعب الإيمان عن أبي هريرة رضياللهعنه
وقال حديث ضعيف.
الصفحه ٢١٢ : وكذلك
« بالكتاب
المنير » بزيادة الباء أيضا هشام بخلاف عنه قوله : (يبينن) يريد قوله تعالى « ليبيننه للناس
الصفحه ٢٨٤ :
أراد أن مدلول
صحبة والمدنيين قرءوا « عالم الغيب
» بضم الميم على تقدير هو
عالم ، ووافقهم رويس في
الصفحه ٣٣٤ : بآخر السورة إن وصلت البسملة به ، لأن البسملة للسورة الآتية لا الماضية
كما ذكره في بابها وتبقى الأوجه
الصفحه ٩ : بن كثير بن عمرو بن عبد الله بن زاذان ابن فيروزان بن هرمز الداري المكي إمام
الناس في الإقراء بمكة. ولد