الصفحه ١٦٧ : معهم
، وحفظ حرمتهم في الغيبة والحضور ، ولينظرهم بعين الكمال ، وإن رأى من أحدهم ما
ينكره فليخرج له
الصفحه ١٤ : إلى خلف في اختياره رواية.
إذا علم ذلك ،
فليعلم أن المؤلف أثابه الله تعالى نظر في هذه الروايات
الصفحه ٣١٨ :
يريد
« وإذا قيل
انشزوا فانشزوا » معا : أي في الموضعين بضم الشين فيهما مدلول عم وحفص وشعبة
بخلاف
الصفحه ١٥٣ :
« مسني السوء
» في الأعراف و
« مسني الكبر
» في الحجر فإنه لا خلاف في
فتحها « آتاني الكتاب
» في مريم
الصفحه ١٩٥ : المفسرون في
معناه هنا على قراءة الجماعة ، فقيل ليحكم الكتاب ، وقيل كل نبي لكتابه ، وهما
محتملان ، وقرا
الصفحه ٢٠ : ء :
المدينة المشهورة التي مصّرت زمن عمر بن الخطاب رضى الله عنه وحكى كسر صادها ؛
ومعناها في الأصل الحجارة البيض
الصفحه ١٧٨ :
على الغيب كما لفظ
به ابن كثير (١) ، وهذا أول موضع من الغيب الذي إطلاقه قيد كما تقدم في
الخطبة
الصفحه ١٤٦ : في البيت :
سلطانيه وماليه
وماهيه
(ف)ي (ظ)اهر كتابيه حسابيه
أي
الصفحه ١٤٧ : الكتاب
» في الكهف
« ومال هذا
الرسول » في الفرقان و « فمال هؤلاء القوم
» في النساء فكتبت اللام في
هذه
الصفحه ١٦٣ :
أي جرت عادة أئمة
القراءة أن يأخذوا على طالب هذا العلم أولا بعد شروعه في حفظ كتاب من كتب القرا
الصفحه ٢٧ : يحيلونه على كتب التجويد ، وقد ذكره الشاطبي رحمه
الله تعالى في آخر كتابه. والأولى
تقديمه ليحيط به المبتدئ
الصفحه ١٠٠ :
توسّطا أو طرفا
لحمزه
__________________
(١) لقد ذكر المؤلف رحمه
الله تعالى في كتابه النشر في
الصفحه ٣٨ : ، وقد استوفى الناظم ذكرها بأحسن بيان في كتاب
النشر ، وأشار هنا إلى ما فيه كفاية فقال : وأخفين الميم إن
الصفحه ٥٥ : .
(٣) والأفضل إذا
أردت استيعابا وإحاطة بهذا أن تمعن النظر في كتاب النشر في القراءات العشر للمؤلف رحمه
الله تعالى
الصفحه ١٤٣ :
والحافظ أبو العلا
وأشار إليه الشاطبي والداني في الجامع ، وتظهر المذاهب الثلاثة من كلام الناظم شكر