الصفحه ٦٤ : الكهف
« والكتاب
بأيديهم ، والكتاب بالحق ، والعذاب بالمغفرة
» والثلاثة في البقرة
« وكذلك
كانوا » في الروم
الصفحه ١٤١ : ، وكذا
إذا وقع بعد ضم نحو « رسول الله ، وقالوا اللهم
» وما حكاه الأهوازى عن
السوسى وروح من الترقيق فيه
الصفحه ٣٣٥ : : (مستجابة) يشير إلى الحديث الذي رواه الطبراني في معجمه الأوسط عن
جابر بن عبد الله رضياللهعنهما قال : قال
الصفحه ٧٦ : عين ونحوها كجوازها في الساكن العارض وهو الذي يوجد وقفا نحو
« الكتاب ، والحساب ،
والرحيم ، والدين
الصفحه ٣٥ : النطق وذلك واجب على من يقدر ؛
لأن الله تعالى أنزل به كتابه المجيد ووصل من نبيه عليه الصلاة والسلام
الصفحه ١٢٢ : إلى إخفاء من ذكر الخلف
عنه في ذلك ، يعني من جمع بين الوجهين له في كتاب وإن كان كل منهما مشهورا صحيحا
الصفحه ٢٦٢ : : (ويجحدوا) أي قرأ رويس وأبو بكر (أفبنعمة الله يحجدون) بالخطاب كما في أول البيت الآتي حملا على (والله فضل
الصفحه ٦٧ : نحو « على عبده الكتاب ، وإليه المصير ، ونصره الله ،
وتذروه الرياح » فإنه لا خلاف في قصره قوله : (دن
الصفحه ١١٨ :
رحيم » وقوله آتاني يريد قوله تعالى
« آتاني
الكتاب » في مريم « وآتاني الله
» في النمل ، وأما قوله
الصفحه ١٢٧ : : (فزادهم
الله مرضا) قوله : (فهو) أي فالمجرور من قوله لا خلف : أي لا خلاف عن ابن ذكوان في
إمالتهما قوله
الصفحه ٤٤ :
والآن حين الأخذ
في المراد
والله حسبي وهو
اعتمادي
الآن ظرف للزمن
الصفحه ١٦٤ : كل جمع قراءة وذلك أن القارئ من الأئمة السبعة أو
العشرة له روايات فإذا أفردت في ختمة ختمة جمعت في ختمة
الصفحه ١٣١ : ) أي بعض القراء يأخذ فيه له بين بين : أي عمن يميل محضا
قوله : (وما بذي
التنوين) يريد أن الخلاف
الذي
الصفحه ٧ :
أشراف الأمّة
اولي الإحسان
وأنّهم في
النّاس أهل الله
وأنّ ربّنا بهم
يباهى
الصفحه ٢٠٨ : للتعليل متعلقة بأخذ : أي أخذ الله ميثاق النبيين لهذا
الأمر وما مصدرية ، أي لأجل إتيانكم بعض الكتاب والحكمة