الصفحه ٧٦ : النوع وهو اللين قليلون بل الأكثرون على الأخذ فيه بالتوسط
والقصر ، وعلم من هذا أن الآخذين بالطول في هذا
الصفحه ٨٦ : رحمهالله هذا باب في الهمزة المفردة وهو من هذا الباب.
باب
الهمزتين من كلمتين
ولما تم الكلام في
الهمزتين
الصفحه ٨٧ : :
« اصطفى ، ليفهم أن فيه
وجها غير مختار وهو التسهيل على ما تقدم من أصلهما ، وذكر النبيء في هذا الباب
لقالون
الصفحه ٨٩ :
ذلك ما تصرف من
لفظ الإيواء ، نحو « المأوى » و « فأووا » و « تؤوى » قوله : (اقتفى) اتبع واختار
الصفحه ٩٠ : مجرى الأصلي قوله : (كلا) أي كل ما جاء من لفظ رؤيا معرفا ومنكرا قوله : (رئيا الخ) أي ويبدل رئيا في مريم
الصفحه ٩٢ : الهمزة
الأخرى من « فأنت أفأنتم
» وكذلك الهمزة الأخرى من
« أفأمن ، أفأمنوا ، أفأمنتم
» وكذلك يسهل الهمزة
الصفحه ١٢٨ :
يعني من قوله
تعالى : (كلا بل ران على قلوبهم) وهو العاشر من
الأفعال الثلاثية الممالة العين الكسائي
الصفحه ١٤٦ :
في التكوير قوله :
(غر) من الغيرة ، يقال غار الرجل على أهله يغار ؛ والمعنى أن رويسا بخلاف عنه يقف
الصفحه ١٥٣ : فافتحن
(مدا)وأنّي أوف بالخلف (ثـ)ـمن
ثم شرع في الفصل
الثالث فقال : وعند ضم الهمز
الصفحه ١٦٠ : كما
سيأتي « واتقون يا أولى الألباب
» في البقرة ، وقيدها بيا
احترازا من غيرها نحو « وإياي فاتقون
» مما
الصفحه ١٦٤ : كل جمع قراءة وذلك أن القارئ من الأئمة السبعة أو
العشرة له روايات فإذا أفردت في ختمة ختمة جمعت في ختمة
الصفحه ١٧١ : هي ، لأنه تلفظ بالهاء من مضمومة ومن هي مكسورة فعلم ذلك من لفظه كأنه قال
سكن ضم هذه وكسر هذه فلما لفظ
الصفحه ١٨٠ : نزّل
عليه آية من ربه) ، قوله : (في آخر البيت دق) أي لطف ، لأنه جاء مناسبا لما
قبله.
الاسرى (حما
الصفحه ١٩٠ :
أي وشدد
« ميّتا
» وهو في الفرقان والزخرف
وق أبو جعفر قوله : (والأنعام) يعني قوله تعالى : فيها (أو من
الصفحه ١٩٢ :
تعالى : (إلا ما
اضطررتم إليه) في الأنعام ، ووجهه الإتباع واستثقال الانتقال من الضم إلى
الكسر قوله