الصفحه ٢٤٨ : ) (١) بحذف الألف من لا فيها قنبل ، والبزي بخلاف عنه على جعل اللام هي الواقعة في
جواب لو ، والباقون بإثبات
الصفحه ٢٥٥ : الناظم رحمهالله : ومخلصا بكاف ، احترز به من قوله تعالى : (قل الله
أعبد مخلصا ، ومخلصين له الدين) فإنه لا
الصفحه ٢٥٩ :
يعني قرأ قوله
تعالى (لتزول منه) بفتح اللام
الأولى وبرفع الثانية الكسائي على أنها مخففة من الثقيلة
الصفحه ٢٦١ :
تعلنون) ثم أراد أن نافعا
كسر النون من قوله تعالى (تشاقون
فيهم) وفتحها الباقون.
ويتوفّاهم
الصفحه ٣٢٧ :
(حبر غـ)ـفا
خلفا وثقل نشّرت
(حبر شفا)
أي قرأ بتخفيف
الجيم من (سجرّت) في التكوير
الصفحه ٤ :
ومحاولتي هذه عن
تجربة عشتها خلال دراستي لهذا الكتاب الغزير بكل ما ضمّ بين دفتيه من فوائد مع ما
الصفحه ١٢ :
مائتين وعشرين ،
وقوله منه : أي من سليم ، وقوله كلاهما : أي خلف وخلاد ، وقوله : اغترف من
الاغتراف
الصفحه ١٦ :
جعلت رمزهم على
التّرتيب
من نافع كذا إلى
يعقوب
أي جعل الناظم
الصفحه ١٩ :
إليه دون من أخذها
هو عنه ، مات في بغداد سنة مائتين وست وتسعين ؛ مثال ما وقع في الأصول من ذلك قوله
الصفحه ٢٦ :
وكملت : أي تمت
انتهت وجاءت كاملة من غير نقص ، وفي كملت ثلاث لغات فتح الميم وضمها وكسرها وهو
أقلها
الصفحه ٤٤ :
الحاضر الذي أنت فيه ، والأخذ : أي الشروع في المقصود من ذكر في اختلاف القراءة
العشرة ورواتهم كما تقدم
الصفحه ٥٣ : يميتكم ثم يحييكم
» فإن أبا جعفر وابن كثير
وقالون بخلاف عنه يصلون ضم ميم الجمع من ذلك وشبهه بواو : أي حالة
الصفحه ٦٣ :
والثابت عند
القدماء من أهل الأداء وبقيت قاعدة أخرى تتعلق بالإدغام وهي ما إذا وقع الإدغام
بعد
الصفحه ٧٠ : » و « بيده فشربوا منه
» ، وفي المؤمنون
« بيده ملكوت
» وكذلك في يس قصر الهاء
منها رويس والباقون بالإشباع قوله
الصفحه ٧٢ :
المكسور ما قبلها
كما تقدم في أول مخارج الحروف ، فإذا وقع حرف من هذه الأحرف الثلاثة قبل الهمز زيد