الصفحه ٤٥ :
فلا تتجاوز به ما
ورد عن السلف وصح عن الأئمة نقله ، فمن ذلك : اللهم إني أعوذ بك من الشيطان الرجيم
الصفحه ٥٧ :
أربعة مواضع :
اثنان في الحجر وواحد في النمل وآخر في القمر ، ووجه إظهاره توالى الإعلال عليه من
حيث
الصفحه ١١٠ : تستوي) وهذا الذي في
الشاطبية وغيرها ، ولم يستثنه بعضهم كأبي العز وغيره من العراقيين قوله : (عن جلهم) أي
الصفحه ١١٢ :
طه ، وأدغم الذال
منها في التاء أبو عمرو وحمزة والكسائي وخلف وكذا هشام بخلاف عنه قوله : (لمع) جمع
الصفحه ١٢٢ :
قوله : (ورد) أي
جاء ، يعني أن الخلاف ورد أيضا عن ورش من طريق الأزرق قوله : (وكيف فعلى) لما فرغ
من
الصفحه ١٢٣ :
في
« الدنيا
» للدوري عن أبي عمرو ثلاثة
أوجه : الفتح والإمالة بين بين كما تقدم في فعلي والمحض من
الصفحه ١٢٥ : الوجد ، وممدود : الواسع من الأودية ،
والمقصور بالمعنى أشبه.
للباب جبّارين
جار اختلفا
الصفحه ١٢٧ : : (يصلى في المحراب ، فخرج على قومه من المحراب) وكذلك لم يختلف
عنه في الحرف الأول من زاد وهو قوله تعالى
الصفحه ١٣٧ : من ذكر
مذهبه في الراء المفتوحة شرع في المضمومة فقال كذاك : أي كما ذكرنا من مذهبه في
ترقيق المفتوحة
الصفحه ١٦٦ : يبتدئ بعد الأزرق عن ورش
فيقول « والذين يؤمنون
» بالإبدال
« بما أنزل
» بالمد الطويل
« وما أنزل
من قبلك
الصفحه ١٨٦ : )
وفصّلت (لـ)ـي
الخلف (مـ)ـن (حقّ) (صـ)ـدق
مختلسا حال من ابن
عمرو الدال عليه رمزه أو من ضمير أنت
الصفحه ٢٠١ : بعد لا
أي الكلمات الأربع
في الحجر (ما ننزل
الملائكة) وفي الشعراء (على من تنزل الشياطين
تنزل
الصفحه ٢٠٦ : « يقتلون الذين
» من المقاتلة ، والباقون
يقتلون من القتل وهما متقاربان كما تقدم في نظيره قوله : (تقية) أي
الصفحه ٢٢٥ : وحمزة والكسائي وخلف قوله : (والثان) يعني الثاني من العنكبوت ، معنى
« إنا منجوك
» خففه حمزة والكسائي وخلف
الصفحه ٢٣١ : بكسر القاف وفتح الياء مخففة.
سورة
الأعراف
تذكّرون الغيب
زد من قبل (كـ)ـم