الصفحه ١٥٥ : .
والخلف (خـ)ـذ (لـ)ـنا
معي ما كان لي
(عـ)ـد من معي له وورش فانقل
يعني
« معي
» في
الصفحه ١٦١ : الآتي قوله : (غبا) الغباء : بالمد والقصر مصدر غبى من الشيء : إذا خفى عليه
ولم يتفطن له.
(حـ
الصفحه ١٧٥ :
« كفؤا
» بإسكان الفاء ، ووجه ذلك
التخفيف كما سيأتي في سائر باب فعل مما سيأتي ما وقع منه ، والباقون بالضم
الصفحه ١٨٣ :
الاستئناف تعجبا
من عظيم قولهم وافترائهم ويشهد له قوله في يونس (قالوا اتخذ الله ولدا) بالإجماع
الصفحه ١٩٤ : حذف مضاف والباقون من المقاتلة وهو ظاهر قوله : ومعا
بعد : أي موضعان بعد (ولا
تقتلوهم) وهما (حتى يقتلوكم
الصفحه ٢٠٥ :
فناسب قوله ولا
نفرق : أي وقرأ يعقوب « لا نفرق بين أحد من رسله
» (١) بالياء حملا على « كل من آمن
الصفحه ٢٠٩ :
حج) أي وكسر الحاء
من قوله تعالى : (ولله على الناس حج
البيت) حفص وحمزة والكسائي وخلف وأبو جعفر
الصفحه ٢٣٤ :
عمرو وأبي جعفر
ويعقوب ، فضم النون من قوله بضم في آخر البيت ، وضم الشين من قوله ضم ساكنا على
أنه
الصفحه ٢٣٦ : قرأ (يعكفون على أصنام لهم) بكسر الكاف حمزة والكسائي وخلف بخلاف عن إدريس في ضم الكاف
وكسرها من (يعكفون
الصفحه ٢٧٥ :
والعصى ، و (أنها تسعى) بدل من الضمير بدل اشتمال ، والباقون بالتذكير لإسناد
الفعل إلى أنها تسعى
الصفحه ٢٨٣ : ، والباقون بفتح التاء وضم الباء ، فوجه الفتح
والضم أنه من نبت ثلاثيا وبالدهن حال من فاعله تنبت : أي ملتبسة
الصفحه ٣٣٨ : ، والله أعلم.
وقد أجزتها لكلّ
مقري
كذا أجزت كلّ من
في عصري
أي أجاز الناظم
الصفحه ١٨ : سيأتي فإنها على ورش من طريق الأزرق
ويكون من طريق الأصبهاني كقالون ، وذلك لأن الخلاف من طريقى الأزرق
الصفحه ٢١ : وركب وهو أخف من صحاب الذي استعمله الشاطبي في مدلول حمزة والكسائي وحفص (قوله ثم صحبة) أي رمز صحبة
الصفحه ٢٢ :
لأن الحاء رمز أبي
عمرو فيبادر إليه ولأن يعقوب كثير الموافقة له ، ومعناه الممنوع من القرب منه