الصفحه ٥٢ : وله ويعلمه وأخوه ومنه ، وإنما تكسر بعد الكسرة والياء الساكنة وهو ثقيل
فلذلك كسرها من كسرها في هذه
الصفحه ٨٠ : ،
والباقون بتسهيلها بين بين وهم أبو عمر وابن ذكوان وهشام في أحد وجهيه وقالون وأبو
جعفر والبزي وورش من طريق
الصفحه ٩٤ : ، وأ رأيت
» المتقدم قوله : (ويحذف الألف) أي من ها أنتم التي فيها الكلام قوله : (وعنهما اختلف) أي اختلف
الصفحه ١١٩ :
يتامى) أي عين الفعل وهو
ما قبل الألف : أي التاء من « يتامى » والسين من « كسالى ، وأسارى » والصاد من
الصفحه ١٣١ : حكاه الشاطبي على الوقف على المنون لأصحاب الإمالة على نوعيها لا يصح عند
أئمة القراءة ولا يقوم به حجة بل
الصفحه ١٧ : بها عند أمن اللبس كقوله :
مالك نل ظلا روى السراط مع البيت ؛ وأما عند اللبس فلا بد من الإتيان بها نحو
الصفحه ٢٥ : اتضاح المعنى يرده ، وليعلم أيضا أن هذه
الثلاثة لم تأت في جميع الكتاب مطلقة بل المراد أنها إذا أطلقت من
الصفحه ٣٠ :
نسبة إلى اللثة وهي اللحم المركب فيه الأسنان.
من طرفيهما ومن
بطن الشّفه
فالفا مع
الصفحه ٦٩ : الهاء ووجهه في ذلك الجمع بين
اللغتين قوله : (يرضه) يريد قوله تعالى « يرضه لكم
» بالزمر سكن الهاء منه
الصفحه ٧٨ : كان ذا
مال) (١) في ن ، فقرأ بالأخبار المفهوم من عطفه على ما تقدم الكسائي
وخلف ونافع وأبو عمرو وابن
الصفحه ٨٥ :
وما هو من
الهمزتين من كلمة « أئمة » لكن الأولى ليست بهمزة استفهام كغيرها من هذا الباب إذ
أصلها أأممة
الصفحه ٩٩ : المذهب
الثالث وهو السكت مطلقا : أي منفصلا أو متصلا ؛ يعني على ما كان من كلمة نحو (مسؤولا ، وقرآن) ومن
الصفحه ١٢١ :
من العود : أي عد
إلى إمالة هذا الحرف من هذا الباب قوله : (وأدرى) أي ووافقهم على إمالة أدرى أول
ما
الصفحه ١٢٦ : بين بين
وهذا آخر ما عطف على التقليل وهو قوله : وتقليل جوى ؛ ثم ذكر من أماله بقوله :
وأمل ، يعني أمال
الصفحه ١٣٠ :
من طريق الأزرق
قوله : (وإذ إلى آخر البيت) أي اختلف الرواة عن نافع في إمالة بين بين ها يا من
فاتحة