الصفحه ٦٨ : إذا ذكر خلفا وأطلقه فإنه
يعود على من تقدم خاصة فحينئذ يفهم من هذا الخلف لابن عامر القصر وضده الإشباع
الصفحه ٧٧ : : (أحب) أي أولى وأقيس.
باب
الهمزتين من كلمة
ثانيهما سهّل (غـ)ـنى
(حرم) (حـ)ـلا
الصفحه ١٩١ : )
أي لأجل ضم ثالث
الفعل ، وفيه إشارة إلى وجه الضم لأن الخروج من الكسر إلى الضم ثقيل ، وقيل في
وجهه
الصفحه ٣٣٣ :
، واللام تأتي بمعنى إلى قوله : (هكذا) أي من أولها أو من آخرها أيضا على ما تقدم قوله : (وقبل) أي وقبل
الصفحه ١٥ : تقريبا من ألف طريق
كلها مذكورة في النشر مسماة. فهذا ملخص معنى ما في هذا البيت والبيت الآتي بعده ،
وأصح
الصفحه ٣١ : الهمس من صفات الضعف ؛ كما أن الجهر الذي هو ضده من
صفات القوت فالهمس الصوت الخفي ومنه قوله تعالى (فلا
الصفحه ٣٩ : ، وهم من ، عن
نفس ، بل لا ، يدرككم ، يوجهه » والجنسان نحو : « قل رب ، (١) (قالت
طائفة ،) (٢) (أثقلت دعوا
الصفحه ٦٧ :
تحركت نحو
« فيه هدى
» و
« عليه آيات
» و
« منه آيات ،
فاجتباه ربه » و « هداه إلى
» و
« خذوه
فاعتلوه
الصفحه ١٣٣ : يعني حروف الاستعلاء وحاع فلا يميلونهما وما
بعدهما سواء كانت بعد كسرة أو ياء ساكنة ، وعليه جماعة من
الصفحه ١٦٧ :
إليك
» وتسكت بعد المد وكذا
« وما أنزل
من قبلك وبالآخرة » بالسكت أيضا فيخرج أوجه حمزة والله أعلم
الصفحه ١٧٢ :
وقرأ حمزة (فأزالهما الشيطان) من الإزالة : وهي
التنحية ، والباقون فأزلّ من الإزلال وهي بمعناه : أي
الصفحه ٣٣٢ :
الراشدين رضياللهعنهم مما حض عليه قوله : (صحت) أي ثبتت هذه السنة عند المكيين : أي أئمة أهل مكة من
الصفحه ٣٣٦ : النشر إلى المهمة منها : كالإخلاص ، وتجنب الحرام أكلا وشربا ولبسا ، والوضوء ،
واستقبال القبلة ، والجثو
الصفحه ٢٨ : مخرجهن وتسمى الهاوية أيضا لأنها تنتهي
إلى الهواء : أي تتصل به بخلاف غيرها من الحروف ؛ وذكر سيبويه في
الصفحه ٤٧ : ؛
ووجه السكت الإيذان بانقضاء السورة قوله : (نصف) اسم من الإنصاف ، والنصف من
الرجال والنساء : من هو بين