الصفحه ٨٢ : : (والساهرة) أي وقرأ أبو جعفر
الحرف الأول من النازعات بالإخبار فوافق فيه أصله ، وقوله وثانيها : أي وقرأ
الثاني
الصفحه ١٢٩ : :
(كسا) من الكسوة.
لثالث لا عن
هشام طا (شفا)
(صـ)ـف حا (مـ)ـنى (صحبة)يس (صفا
الصفحه ٦٥ :
سيأتي تفصيله ،
فروى عنه إدغام كل منها جماعة من أهل الأداء وروى إظهارها آخرون وكلاهما صحيح عن
رويس
الصفحه ١١١ : : (يفعل) يعني قوله تعالى
« ومن يفعل
ذلك » حيث وقع ساكن اللام أدغمه أبو الحارث قوله : (سرا) من السير
، يقال
الصفحه ١٧٦ : ) أي بالغ واستقصى ، والحفّى : الذي يعلم الشيء باستقصاء
وتحقيق ، ومنه المحافة : إذا غلب.
ورسلنا
الصفحه ١٧٧ :
أي وضم الزاي من
« جزءا ، وجزء
» شعبة وضم الذال من (عذرا) وهو في المرسلات روح ، وقيدها بأو احترازا من
الصفحه ٢٩ :
وهو للجيم والشين
والياء غير المدية ؛ وتسمى الشجرية ، لأنها تخرج من الشجر ؛ وهو عند الخليل مفرج
الصفحه ١٨٢ :
ولكن النّاس (شفا)والبرّ
من
(كـ)ـم (أ) مّ ننسخ ضمّ واكسر (مـ)ـن (لـ)ـسن
الصفحه ٣٨ :
نفس ، وهم من
» فليعلم ذلك وليتحفظ به (قوله
: وأخفين الخ) من البيت الثالث ذكر أحكام الميم الساكنة
الصفحه ١٠٠ :
ما انفرد به عبد
الباقي عن أبيه عن السامري عن الأشناني من السكت على الممدود : أي المنفصل كما هو
في
الصفحه ٢٤٤ :
جعفر علم أن فيكم قويا وضعيفا أو أن بعضكم ضعيف ، وقيل إنه أوضح من قراءة الجماعة
، لأن قراءتهم تحتاج إلى
الصفحه ٣٦ :
الأحوال كما سننبه
عليه قريبا إن شاء الله تعالى قوله : (وحاذرا) أي احذر من تفخيم الألف وذلك مهم
يجب
الصفحه ٤٢ :
الوقوف قولهم
الوقف على هذا واجب أو لازم أو حرام أو لا يحل أو نحو ذلك من الألفاظ الدالة على
الوجوب
الصفحه ٥٩ :
» وفي الذال من بعد ذلك ،
وفي الضاد « من بعد ضراء
» وفي التاء
« من الصيد
تناله » وفي الشين « شهد شاهد
الصفحه ٦١ :
أي وتدغم الباء في
الميم من كلمة يعذب لا غير ، يعني قوله تعالى : (يعذب من يشاء) حيث وقع هو خمسة