الصفحه ٢٨٤ : ) بفتح الشين
والقاف وألف بعدها ، قرأ به حمزة والكسائي وخلف ، والباقون بكسر الشين وإسكان
القاف من غير ألف
الصفحه ٢٨٧ : أعلم قوله : (يأكل
نون) أراد أن حمزة
والكسائي وخلفا مدلول شفا قرءوا « أو يكون له جنة نأكل
منها » بالنون
الصفحه ٢٩٠ : ليفصل بعضها من بعض كما هي منفصلة تقديرا فقال إذا ابتليت بالوقف
: أي إذا اختبرت وسئلت عن ذلك على وجه
الصفحه ٢٩١ :
وضم التاء الثانية
من الأول والواو واللام الثانية من الثاني مدلول شفا ، والباقون بالنون وفتح التا
الصفحه ٢٩٢ : جعفر وابن عامر ، مأخوذ من قوله : والكسر يضم : أي الكسر على قراءة
الغير كما في أول البيت الآتي
الصفحه ٢٩٣ : كذلك أبو عمرو وابن كثير ، والباقون بإسكان الشين من غير ألف
وهما لغتان قوله : (مودة) أي رفع (مودة
بينكم
الصفحه ٢٩٤ :
تعالى (لنبوئنهم من الجنة غرفا) أي أبدل باءه ثاء
مثلثة بعد النون وأبدل الهمزة ياء حمزة والكسائي وخلف
الصفحه ٣٠٠ :
(شفا)وتذهب ضمّ واكسر (ثـ)ـغبا
يريد (هل من خالق غير الله) قرأه بخفض الراء أبو جعفر ومدلول شفا
الصفحه ٣١٤ : وعاصم موضع قراءة غيرهم
« تمرونه بفتح التاء وإسكان
الميم من غير ألف ، والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب
الصفحه ٣١٧ :
وخفّ ها
يظّهّروا (كنز ثـ)ـدى
أي خفف الهاء من قوله
تعالى : (الذين يظاهرون ، والذين يظهرون
الصفحه ٣١٨ :
أي قرأ مدلول حبر
ابن كثير وأبو عمرو « من وراء جدار » بكسر الجيم وفتح الدال إفرادا موضع قراءة غيرهم
الصفحه ٣٢١ : (١) قوله : (اضمم) أي النون ، وقوله حركا : أي حرك بالضم الصاد قوله : (وولده) يريد قوله تعالى : (من لم يزده
الصفحه ٣٢٥ : عنه ، وأبو عمرو
وعيسى كما سيأتي على الأصل لأنه من الوقتية ، والباقون بالهمز بدلا من الواو
لانضمامها
الصفحه ٣٣٠ : : (ارفع ونوّن) أي ارفع الميم من (إطعام) ونوّنها قوله : (« فك
» فارفع) أي الكاف واخفض : أي رقبة ، والله
الصفحه ٩ :
مشيخة الإقراء بالحجاز ، ورحل إليه الناس من الأمصار. ولد سنة مائة وخمس وتسعين ، ومات
سنة مائتين وإحدى