الصفحه ١٩٩ : من الاسم وإنما حذفت وصلا تخفيفا. وذهب
البصريون إلى أن الاسم هو الهمزة والنون وأن الألف في الوقف مزيدة
الصفحه ٢٠٠ : ) أي (تكاد
تميز من الغيظ) في الملك.
تبرّج اذ تلقّوا
التّجسّسا
وفتّفرّق تّوفّى
في
الصفحه ٢٢٠ : قرأ يبغون من قوله
تعالى « أفحكم الجاهلية يبغون
» بالخطاب ابن عامر قوله : (وقبلا) يعني والواو قبلا
الصفحه ٢٢٣ : ) بالخطاب نافع
وأبو جعفر ويعقوب ، واختلف عن ابن عامر ، والباقون بالغيب ، وقوله : وخف ، يعني وخفف
الذال من
الصفحه ٢٣٠ : )(لـ)ـا
أي الثاني من هذه
السورة وهو قوله تعالى : (أن يكون
ميتة) ابن عامر وأبو جعفر ، والباقون
الصفحه ٢٣٢ :
خلاف أنه بفتح
التاء وضم الراء قوله : (الجاثية) يريد قوله تعالى في الجاثية (فاليوم لا يخرجون منها
الصفحه ٢٣٥ : بتشديد
الحاء وألف بعدها ، والباقون ساحر على وزن فاعل وساحر وسحار كعالم وعلام من
المبالغة (١) ، ولا خلاف
الصفحه ٢٤٢ : يعني (موهن كيد الكافرين) اختصار بليغا ، لأن من شدد يغشّيكم خفف موهن فضم إلى موهن
يغشيكم لذلك ، فأما
الصفحه ٢٤٣ : (كـ)ـفي
زد من الزيادة ؛
وفيه إشارة إلى زيادة وجه الإظهار لقنبل عن الشاطبية وغيرها قوله
الصفحه ٢٤٧ : يعني احذف
الواو من قوله تعالى : (والذين
اتخذوا مسجدا) لنافع وأبي جعفر وابن عامر وكذا كتبت في مصاحف
الصفحه ٢٥٨ :
أول إبراهيم برفع
خفض الجلالة أنه مبتدأ خبره الموصول أو خبر هو ، والباقون بالجر على أنه بدل من
الصفحه ٢٦٠ :
أي يكسر النون من قوله
تعالى (فبم تبشرون) نافع وابن كثير ،
فقرأ ابن كثير بالتشديد والكسر ؛ ونافع
الصفحه ٢٧٦ : حفصا وابن
عامر ورويسا والمدنيين وابن كثير ضموا الحاء وكسروا الميم مثقلة من قوله تعالى
« ولكنا
حمّلنا
الصفحه ٢٧٧ :
أراد أن نافعا
وأبا بكر يكسران الهمزة من قوله تعالى « وأنك لا تظمأ فيها
» عطفا على أن الأولى ،
والباقون
الصفحه ٢٨٠ :
وإسكان الكاف من
غير ألف حمزة والكسائي وخلف (١). وقرأهما الباقون بضم السين وفتح الكاف وألف بعدها