الصفحه ٢٨٩ : مفتوحة من
غير ألف وصل قبلها ولا همزة بعدها بفتح تاء التأنيث وصلا ، والباقون بألف وصل مع
إسكان اللام وهمزة
الصفحه ٢٩٦ :
من (كلّ شيء) والله أعلم. قوله : (لما اكسر خففا) أي اكسر اللام من قوله
تعالى (لما صبروا) وخفف الميم
الصفحه ٢٩٧ :
وألف بعدها ممدودة
(١) ، والباقون بإسكانها من غير ألف قوله : (وضم كسر لدى أسوة) أي قرأ عاصم (أسوة
الصفحه ٣١٢ : بفتحها قوله : (اقصر اكسر) أي اللام من غير ألف للمذكورين من قوله تعالى
« كلام
» والباقون بألف بعد اللام
الصفحه ٣١٣ :
يريد
« يوم يقول
الجهنم » قرأ بالياء نافع وأبو بكر ، والباقون بالنون قوله : (كسر) أي كسر الهمزة من
الصفحه ٣٢٢ : اضمم) أي اضمم كسر اللام من قوله
تعالى : (كادوا يكونون عليه لبدا) لهشام بخلاف عنه
، والباقون بالكسر
الصفحه ٣٢٨ : ، وفرق بين راوييه ليسلم من الحشو ،
والباقون (خاتمه) كما لفظ به أولا ، والله أعلم.
يصلى اضمم اشدد
الصفحه ٣٣٤ :
على بعض دون بعض
يمتنع منها وجه واحد وهو الوقف على الرحيم من البسملة إذا وصل الكل : أي وصل
التكبير
الصفحه ١٠ :
بن الحارث الذماري ، وقرأ هو على ابن عامر رحمه
الله تعالى :
ثلاثة من كوفة (فعاصم
الصفحه ١٠٧ : وابن كثير وعاصم قوله : (مصيب) أي وافق الصواب قوله : (قد وصل) أي أوصله إلى من بعده.
فصل دال
قد
الصفحه ١٣٢ : بعد الاستعلاء) أي إلا أن تأتي الهاء بعد حرف من عشر حروف ، وهي حروف
الاستعلاء السبعة المتقدمة في الخطبة
الصفحه ١٤٠ : للوقف ، فمنهم من فخمها عنه ، ومنهم من رققها وإلى هذا أشار
بقوله وإن يحل إلى آخره.
وقيل عند الطّا
الصفحه ١٥١ : من هذه
الياءات الباقية من الباب ياءات موافق فيها بعض القراء لنافع وابن كثير وأبي عمرو
وأبي جعفر وهي
الصفحه ١٥٩ : دعان هم
مع خلف قالون
ويدع الدّاع (حـ)ـم
جنى ، من الجنى :
وهو قطع الهمزة : أي
الصفحه ١٩٦ : الدم والاغتسال ،
وهذا مذهب الجمهور من الفقهاء قوله : (رفا) الرفّاء : الالتحام والانفاق والكسوة